الخميس 28 نوفمبر 2024

رواية عشقت معذبتى قصة حصرية ستعجبكم

انت في الصفحة 16 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز


ابن ياسر ماټ من سنة اللي في المستشفى ده شبيه ليه انا اخدت عينه ياسر و عينة اللي في المستشفى لما حضرتك قولتلي اكتب نص ثروتي باسم امير كان لازم اطمن ده مش ابنه و لما ضغطت على الممرضه قالتلي أن مريم هانم منعت كلامها و ادتلها فلوس عشان تحط ولد غيره الله اعلم ايه كان هدفها
كان الكل في حاله ذهول 
مسكت مريم سکينه و حطته على رقبه حبيبة

يوسف انتي بتعملي ايه لو حصلها حاجه هموتك يا مريم نزلي السکينه دي
كانت أمينة بټعيط
شريف بنتي هنحل كل حاجه بس نزلي السکينه
مريم بعياط و عصبيه و جنون انا مكنتش عايزة حاجه في الدنيا غير يوسف أنه يحبني و يوم ما يتقدملي ووافق عليه يطلع ياسر اللي اتقدملي كنت بحب يوسف من زمان من وانا صغيرة 
بقيت زوجه كويسه و نسيت كل ده بعد سنه اكتشفت أن ياسر بيخوني مش مره لا كتيييير سكتت عشان كنت حامل و متكلمتش في اليوم اللي ماټ فيه انا اللي دبرت الحاډثه
أمينة يا حقېرة يا مچرمة قټلتي ابني
مريم اخرسسسي كان راكب مع واحده من الاوساخ بتوعه في العربيه و رايح يخوني ابنك كان ژبالة ومش ندمانة اني قټلته 
بعديها اتحججت بمرض امير عشان اتجوز يوسف بس هو عمره ما حبني بس يشاء القدر أن أمير ېموت في المستشفى لقله الاهتمام بيه مرضتش اقول يمكن يوسف يتجوزني و يمر الوقت و يجيب واحده من الژبالة هنا لا و كمان يتجوزها و يحبها و تكون حامل منه
صړخت بصوت عالي ده حقي اناااا اللي في بطنها ده حطت ايديها على بطنها جامد المفروض يبقى ابننا انا ويوسف مش ابنها هي
كانت حبيبة بتترعش و بټعيط السکينه بدأت تعورها و ينزل ډم .....
البارت ال 13 الاخير
صړخت بصوت عالي ده حقي اناااا اللي في بطنها ده حطت ايديها على بطن حبيبة المفروض يبقى ابننا انا ويوسف مش ابنها هي
كانت حبيبه بتترعش و بټعيط السکينه بدأت تعورها و ينزل ډم
يوسف بتوتر مريم...مريم افهمي انتي لو مكنتيش مرات اخويا كنت حبيتك انتي تتحبي
كان المحامي بيحاول يقرب من وراها
مريم انت بتكذب انا قدامك طول عمرك كنت في نفس المدرسه معاكم بس انت مكنتش بتشوفني
يوسف طب انتي بتحبيني صح ...اللي يحب حد يئذيه ...اللي بيحب حد يوجع قلبه انا مبحبش حبيبه انا بحب ابني لو قتلتيها ابني ھيموت استني أما تولد و ..و ناخد الولد و نهرب انا وانتي
عيطت مريم انا مش مصدقاك ..انت بتضحك عليها
مسك المحامي ايديها و جريت حبيبة على يوسف
بس فلتت مريم من المحامي و ضړبته بالسکينة في بطنه
رجع يوسف حبيبة ورا أمه و أبوه و راح ناحيتها اهدي هاتي السکينه
مريم بعياط انا كده كده ھموت يا
 

15  16  17 

انت في الصفحة 16 من 17 صفحات