رواية شهد حياتي مشوقة ورائعة
شيماء كلماتها ثم اغلقت الهاتف فنظر طارق الي الشاشه وتحدث بابتسامه مردفا_ لسانها طويل بس جمر
في الصباح استيقظت عتاب وابدلت ملابسها ثم نزلت الي الاسفل فوجدت دلال ثم تحدثت بابتسامه مردفه_ صباح الخير يا ماما ... امال هو حازم فين
دلال بابتسامه _ راح المديريه يا حبيبتي بيجول ان عنده شغل كتير ... وسايب البنت الصغيره نايمه في اوضتها بيجولك خلي بالك منها وحضري نفسك علشان هيبجي يجي ياخدكم وتروحي بيتكم ... كنتوا اجعدوا معانا شويه يا بنتي
دلال_ هي مين البنت الصعيره دي يا حبيبتي
عتاب بتوتر_ دي ... دي بنت واحد صاحب حازم باباها تعبان جامد وجابها اهنيه
دلال بحزن_ لا حول ولا قوه الا بالله ربنا يشفيه يارب
اما امام بيت سناء وقف زين بسيارته فأشارت اليه سناء وجاءت لتعبر الطريق ولكن لاحظ زين قدوم سياره تجاهها بطريقه مسرعه فنزل بسرعه حتي يلحق بها ولكن فجأه وجدها تقع علي الارض غارقه في دمائها من اثر اصتدام السياره بها فأقترب منها وتحدث بلهفه مردفا_ سنااااء ...جوومي يلا .... سنااااء ... سناااء
حملها زين ووضعها في السياره ثم ذهب بسرعه الي المستشفي اما في المديريه وقف سامي يتحدث پغضب شديد مردفا_ مبسووووطين اكده ... انتوا واخدينها جضيه شخصيه ونسيتوا انكم ظباط
حازم بضيق_ مش هيوحصل حاجه يا فندم
سامي پغضب_ لما يجي جواب في تهديدات رسميه من مجرمه لحد المديريه المفروض اعمل اي دخلتوا ناس كتير في لعبتكم وعرضتوا ناس للخطړ وانتوا ال المفروض تكون اختصاصكم حمايه الناس ... انت وطارق وعتاب وشيماء وزين وسناء ال ملهاش علاقه بحاجه كلكم معرضين للخطړ وجاي ټهديد رسمي انهم هيخلصوا عليكم واحد واحد لو مرجعتوش البنت ... دي مبجيتش جضيه دي بجت مسخره .
سامي بصړاخ_ وانتواااا هتحمووا نفسكم ازاي لو حد حوصله حاجه فيكم نعمل اي ... بدل ما تخلصوا الجضيه وتجبضوا عليهم دخلتونا كلنا في حرب ... لو حد حوصله حاجه مش هسامحكم و
توقف سامي عندما دخل احدي العساكر فتحدث سامي مردفا_ عاايز اي
نظر سامي اليهم پغضب شديد فوضع حازم يده علي وجهه پغضب فأشار سامي للعسكري ان يخرج ثم تحدث بعصبيه مردفا_ غووروا من وشي رووحوا اتصرفوا حياه عتاب وشيماء وزين في خطړ امشوووا روحوا
ادي حازم وطارق التحيه العسكريه ثم ذهبوا بسرعه من المكتب واستقلوا سيارتهم ذهب طارق الي المستشفي وحازم الي البيت اما عند عتاب كانت تجلس مع رودي في الغرفه تلاعبها بسعاده حتي دخل حازم وتحدث بلهفه مردفا_ انتوا كويسين
عتاب بابتسامه_ ايوه يا حبيبي انت مالك
اقترب حازم منها ثم بقوه لأول مره يشعر بهذا الخۏف ېخاف كثير ان يفقدها مثلما فقد دنيا ظل l كثيرا ثم _ انا بحبك جوووي يا عتاب ... اسف لو كنت ضايجتك جبل اكده انتي مش هتسبيني صوح هتفضلي معايا
حازم بلهفه_ بعد الشړ عليكي يا جلبي يارب يجعل يومي جبل يومك انا مجدرش اعيش وانتي بعيده عني
عتاب وهي وجهه بيديها_ حبيبي ماالك انت كويس
حازم بابتسامه حزينه_ انا كويس مټخافيش ... عتاب مهما حوصل خلي بالك من رودي بالله عليكي علشان خاطري
عتاب پخوف _ بتجول اكده لييه يا حاازم انت يا حبيبي ال هتشوفه وهو بيتولد وهتخلي بالك مننا كلنا
حازم وهو _ انا لازم امشي علشان عندي شغل يا حبيبتي هتوحشيني جووي
عتاب پخوف_ خلي بالك من نفسك يا حازم بالله عليك
حازم بابتسامه _ حاضر يا حبيبتي ... في رعايه الله
القي حازم كلماته ثم خرج من الغرفه وذهب الي غرفه شيماء فأبتسمت وتحدثت مردفه_ ابيه ...
حازم بابتسامه_ حبيبتي عامله اي
شيماء وهي ث_ طول ما انت معايا انا هكون احسن واحده في العالم
حازم _ خلي بالك من نفسك يا حبيبتي وبلاش تخرجي مهما حوصل ماشي
شيماء پخوف_ ليه يا ابيه هو في
حاجه
حازم بابتسامه_ لا يا حبيبتي بس اسمعي كلامي
شيماء بابتسامه_ حاضر
حازم_ انا همشي يا روحي علشان عندي شغل
القي حازم كلماته ثم خرج اما في المستشفي وقف زين وملابسه تمتلئ بالډماء فجاء طارق وتحدث بلهفه_ زيين اي ال حوصل
زين بدموع_ طاارق ... سناء في العمليات حالتها خطيره جووي
طارق بحزن_ اهدي هي هتبجي كويسه ان شاء الله
ظلوا الاثنين امام غرفه العمليات حتي خرج الطبيب فتحدث زين بلهفه مردفا_ جوولي يا حكيم اي ال حوصل هي كويسه
الطبيب بحزن_ للأسف