رواية أحببته دون قيو جميع الاجزاء للكاتبة شروق الحاوى
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
پصدمة برة دا بيتى
طارق مهتمش وشال سارة وطلع بيها فوق وعاشوا حياتهم اللى افتقدوها مع بعض
بعد مرور سنتين
طارق قدر يتخلص من القيود اللى كانت منعاه يعيش حياتة سعيد مع حب عمرة و بقا معاه تؤام بنات زي القمر سلين وميرا
وطلق ريم وماټت منتحرة
واميرة رجعت لعادل وانتهت القيود اللى كانت مانعه العشاف يجتمعوا
تمت رأيكم
بقلمى شروق الحاوى
توضيح بسيط يجماعة
طارق لما اتجوز ريم هو كان فاقد الذاكرة وهما قالولة على ريم انها مراتة وهو طبعا صدق ماهو مش فاكر حاجة اصلا يعنى هو مجمعش بين الاختين وهو واعى اللى حصل دا ظرف خارج عن ارادتة
اما بالنسبة لموضوع ان ريم عارفة وابوة
لكن طارق مكنش فى وعية فا بالتالى م علية ذنب والله اعلم
وكمان طارق طلق ريم فى المستشفى واول ما سابها ومشى اڼتحرت
وكمان انا مقصدش ان الابن يسجن والده اوينهره او اى شئ تانى انا كل اللى قصدتة من ورا الرواية ان مهما كان مين الغلطان هيتعاقب وان الغلط مبيجنيش خير ابدا وهو غلط وغلطة مكنش هين ابدا بسببة كان بېموت الاف الناس
اتمنى اكون وضحت الجزئية دى
أحببتها_دون_قيود