الخميس 19 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

خديجة بن قنه وفيصل القاسم وما سبب المشاكل

موقع أيام نيوز

خديجة بن قنه وفيصل القاسم وما سبب المشاكل، من المعروف ان الإعلامية والمذيعة في قناة الجزيرة القطرية خديجة بن قنة. وانها مذيعة من مشاهير الإعلامي وهي جزائرية الأصل ولها باع كبير علي القنوات الفضائية وعلي صفحتها علي مواقع التواصل الاجتماعي.

مشكلة خديجة بن قنه مع الإعلامي فيصل القاسم

من خلال مواقع التواصل الاجتماعي فقد تعرضت الإعلامية خديجة بن قنة، الي انتقادات من المغردين ورواد السوشيال ميديا وذلك بسبب تغريده نشرتها. فيما يخص تلك التغريده والتي تعلن فيها استيائها واستهجانها علي زميلها فيصل القاسم . ثم ان قصة تلك التغريده ان تقول ان شركة اركوم قد فرضت غرامة قدرها 3.5 مليون يورو علي القناة الفرنسية canal.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وذلك كانت تشمل السبب ان زميلها التونسي الأصل سيريل حنونة بسبب سب وقڈف لويس بوياد النائب الفرنسي وذلك علي الهواء مباشرة من خلال احدي حلقات البرنامج.

فقد قامت بنشر تلك المنشور وهو ان المنشور يفيد ويقوم مذيع يسب نائب فرنسي فتقوم القناة بدفع غرامة وقدرها 3.5 مليون يوروا ثم فعلت تلك التغريدة بهشتاج مذيع قليل الادب.

فتحول تلك المنشور من قصة القناة والمذيع الفرنسي الي هجوم كبير من الفرنسيين يطالبون بدفع غرامة وإدانة المذيع السوري فيصل القاسم وذلك بسبب سبه الدائم والقڈف المستمر للشعب الجزائري والجزائريين.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

معاقبه فيصل القاسم

فقد أعلنت رائدة من مواقع التواصل الاجتماعي عائشة بن يحيي عن ان عقاپ الإعلامي السوري فيصل القاسم ليس بإدانته ماديا او دفع غرامة مادية فقط وانها تم معاقبته بالفعل عندما  فقد احترام جمهوره له وفقد مصداقيته وانخفاض قبوله عند الجمهور من القنوات الإخبارية.

كما ان رد فيصل القاسم علي تلك الردود والھجوم كان في منتهي الهدوء والبرود مما استفزهم اكثر حيث قال ان تلك الشعوب لا تجد السميد والدقيق والحليب حتي تأكل من الأفضل ان تجد تلك الشعوب ما تأكله بدلا من انتقاد الحكومات الأخرى وانتقاد الاخرين . فهذا المنشور كان كفيلا بإشعال الجمهور اكثر غيظا.

فمن هنا بدأت شرارة الكراهية بين خديجه وبين القاسم وأصبحت بينهم الحړب الإعلامية الباردة ومشاكل إعلامية قد تصل الي دفع غرامات مالية.