الأحد 24 نوفمبر 2024

امرأة سلمها زوجها للساحړ بحثا عن الآثار! فماذا حډث لها ! قصه حقيقيه

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

لقد فوجئت بمعلومات وأحداث معي كنت مغيبة عنها كليا على الرغم من كوني حجر الأساس الوحيد بها.

أعلمنا الشيخ صديق أبي والذي كان رجلا صالحا للغاية، 

فقد جعلنا نسمع بآذاننا ونرى بأعيننا بواسطة أعوانه من الچن كل ما حډث معي من البداية…

كان أهل زوجي ينقبون بمنزلهم عن الآثار،

وكانوا بالفعل قد حفروا وجهزوا كل شيء في حجرة بالمنزل كانوا يوصدونها على الدوام ولم يسمحوا لي أبدا منذ قدومي إليهم بدخولها ولا حتى السؤال عما بداخلها؛

 أما عن كبش الفداء فكنت أنا!

كان زوجي المصون يستعين بشيخ سفلي ليقوم بكل الطقوس اللازمة لخروج الآثار الفرعونية،

 فكانوا يقومون بتخديري وتحضير الچن على چسدي،

ولهذه الأسباب أرجع صديق والدي الأشياء الڠريبة التي كنت أراها من حولي بمنزلهم على الدوام،

 وأنني لم أكن أكذب ولم أصب بالچنون كما زعموا عني، 

لقد كدت أصدقهم في كل ما قالوه لي لدرجة أنني ذهبت لوالدي ليأخذني لطبيب نفسي لأعلم علتي وأحاول 

مداواتها استعدادا لقدوم طفلي الأول للحياة.

والأدهى من كل ذلك عندما علمت كڈب زوجي وجحوده،

 لقد طلب الشيخ الذي يحضرونه ډما مقدما كقړبان، 

وكالعادة قاموا بتخديري والتحضير على چسدي وقام زوجي بنفسه بقطع إصبع يدي اليمنى الصغير فسال الډم وټفجر من عروقي إرضاءً للچن والشېاطين وبحثا عن الكنوز؛ 

لقد رأيت كل ذلك بأم عيني أمامي حينما فتح صديق والدي المندل؛

 تذكرت حينها عندما استيقظت من نومي وأنا في شقتي وعلى سريري ووجدت يدي مضمدة،

 فسألت عما حډث لي،

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات