بـدت وكأنها لوحـة مرسـومة من فـرط جمالها هدية الطفـلة الشهيرة في باب الحارة إبنة بوران وحفـيدة أبو عصام الممثلة الشابة " ماسة الجمال " تخطـف الأنظار في ظهورها الجديد الذي تألقت من خلاله
بِـ ملامح جمالها النـاعمة واللطيفة وأنـوثتها الحقـيقية والمُميزة .
يبـدوا أن " هدية " الطـفـلة المُـدلـلة في مسـلسـل باب الحارة ليـست مُـبدعة في التمثـيل فقـط وإنما إبـداعها أمتـد للـرسم أيضاً
الممثـلة الجميـلة " ماسة الجمال " بِـ إطـلالة لطيـفة لها أثنـاء ممـارستها لهـواية الرسـم وذلك ضمن لقطـات لا تخلـوا من العفـوية والبـراءة .
طفـلة باب الحارة " هدية ابنة بوران " تبـكي بحرقـة قلب بعد مـرضها وما سـببه باب الحارة لها
ماسة الجمال " أنا ما ضل عندي رفقات من ورا باب الحارة .. الأنسة كانت تقول للطلاب لا تحكو مع ماسة هي ممثلة وبتحكي مع شباب "
ماسة الجمال " حبيبي بعد حُب 8 سنين دقلي بعد ما مـرضت بالسكـر وقلي ماعاد بدي ياكي إنتي مريـضة سـكر وأولادك رح يجو مريـضين متلك وهاد الشي كـسرلي قلبي " .
طفـلة باب الحارة " هدية " إبـنة بوران .. حفيدة أبو عصام .. الممثلة " ماسة الجمال " تلفـت القلـوب بِـ إطلالتها الجديدة التي تألقت من خلالها بِـ ملامحها الجـذابة البـريئة وأنوثتها النـاعمة والمُلفتة وذلك ضمن ظهورٍ لطيف لها لا يخـلو من الجمال والعفوية .
بهذه العفوية واللطافة والملامح الجذابة أطلت هـدية طفـلة باب الحارة حفيدة أبو عصام الممثلة الشابة " ماسة الجمال " وذلك ضمن ظهور جديد لها تألقت من خلاله بلطافتها وجاذبية ملامحها
يبـدوا أن " هدية " الطـفـلة المُـدلـلة في مسـلسـل باب الحارة ليـست مُـبدعة في التمثـيل فقـط وإنما إبـداعها أمتـد للـرسم أيضاً
الممثـلة الجميـلة " ماسة الجمال " بِـ إطـلالة لطيـفة لها أثنـاء ممـارستها لهـواية الرسـم وذلك ضمن لقطـات لا تخلـوا من العفـوية والبـراءة
هدية، أو كما اشتهرت في مسلسل "باب الحارة"، هي شخصية الطفلة التي أدت دورًا لافتًا في المسلسل السوري الشهير. وُلدت هدية ضمن سياق درامي يعكس واقع الحياة في الحارة الدمشقية القديمة، ولعبت دورًا مهمًا في تسليط الضوء على القضايا الاجتماعية والأسرية.
هدية هي ابنة بوران، وهي شخصية رئيسية في المسلسل. بوران، التي تؤدي دورها الممثلة سلافة معمار، هي شخصية محورية في أحداث "باب الحارة"، وتعكس تطور العلاقات الأسرية والمجتمعية في الحارة. تمثل هدية البراءة الطفولية والتأثير العميق الذي يمكن أن يكون للأطفال في حياة الأسر والمجتمع.
تجسيد هدية في المسلسل كان يحمل الكثير من المشاعر الإنسانية، حيث ظهرت في لحظات مؤثرة تعكس الصراعات العائلية والعلاقات الاجتماعية في إطار زمني قديم. من خلال أداء هدية، قدمت الممثلة الصغيرة لمحة عن حياة الأطفال في تلك الحقبة الزمنية، معبرة عن قضايا الطفولة والتنشئة الاجتماعية.
مسلسل "باب الحارة" هو عمل درامي تاريخي يعكس الحياة الاجتماعية في دمشق خلال فترة الانتداب الفرنسي، وقد لاقى نجاحًا كبيرًا بفضل تنوع الشخصيات وتفاصيل القصة. كانت هدية جزءًا من هذا النجاح بفضل الأداء القوي والواقعي الذي قدمته، مما ساهم في جعل الشخصية محببة لدى الجمهور.
بالمجمل، فإن هدية في "باب الحارة" كانت تجسيدًا للأبوة والأمومة في إطار عائلي تقليدي، ومثّلت كيف يمكن للأطفال أن يكونوا مصدرًا للتغيير والتأثير في حياة عائلاتهم ومجتمعهم.
