الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

لم يعرف الكثير أن فيلم «الاعتراف الأخير»

موقع أيام نيوز

لم يعرف الكثير أن فيلم الاعتراف الأخير مأخوذ من قصة حقيقية حدثت بالفعل بالإسكندرية فى فترة السبعينيات وتداولها الأهالي لسنوات طويلة لا أحد من أهالي الإسكندرية لا يعرفها خاصة كبار السن وأصبحت تتداولها الأجيال الجديدة وهي ظهور عفريتة الشاطبي التي سميت بذلك لأنها ظهرت في منطقة الشاطبي بجوار المقاپر 
أحمد السايح من أهالى الشاطبى يقول إن العديد من الأهالي كانوا يتداولون فيما بينهم أحاديث عن وجود عفريتة الشاطبي وكان الجميع يخشى المرور بالمنطقة المجاورة للمقاپر ليلا خوفا منها ولكن لا يعلم أحد بحقيقتها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ويروي لنا قصة واقعية حصلت معه بدأت القصة عند قيام سائق تاكسي بالمرور بمنطقة الإبراهيمية فى أحد الشوارع
الهادئة في
فصل الشتاء
لتوقفه فتاة جميلة وتطلب منه أن يذهب بها إلى الشاطبي وتقف أمام بوابة حديدية ضخمة وتطلب منه انتظارها حتى تجلب شيئا من الداخل وانتظر وقتا كبيرا ولم تخرج الفتاة وترجل من التاكسى ليحاول مناداتها ليأخذ الأجرة ليجد أن الباب الحديدى هو بوابة مقاپر الشاطبي .
فالفيلم قد تزوج أدهم بطل الفيلم من حبيبته وظل مخدوعا فيها حتى لقيت مصرعها في حاډث سيارة
ويظهر طيف فتاة تخبره بحقيقة الأمور التي ظلت بعيدة عنه لسنوات طويلة واستحالة ارتباطهما فى المرة الأولى والمرة الأخيرة لأنها طيف فتاة مټوفية...
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي