الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

” اخيراً انكشفت حقيقتها !! “مفاجأة تهز الوسط الاعلامي.. لن تستطيعوا اكمال الفيديو من شدة الاحراج.. شاهدوا ماذا فعلت ليلى عبد اللطيف عندما تم مفاجأة حقيقة توقعاتها على الهواء !!

موقع أيام نيوز

حذر عالم الفضاء المصري في وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، عصام حجي، من تصديق ما يروّج عن الأبراج والنجوم وتأثيرها في حياة الناس.

يأتي ذلك بالتزامن مع بداية السنة الميلادية الجديدة، والحديث عن الأبراج، وتوقعات العام الجديد التي يشتهر به بعضٌ ممن يطلقون على أنفسهم لقب “خبراء أبراج”، أمثال: ميشال حايك وليلى عبداللطيف.

نفى عالم الفضاء المصري بوكالة ناسا عصام حجي، وجود أيّ تأثير للأبراج والكواكب على حياة البشر، واصفًا توقعات المنجمين بـ”الدجل”.

وأكد، أنه “لا توجد أبراج ولا تأثير لها ولا للكواكب على حياتك العاطفية والمهنية”.. مضيفاً، أنه “ليس للمُنجمين أي قدرة على توقع أي شيء غير توقع ميولك لتصديق أكاذيبهم”.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وقال حجي في تغريدة نشرها عبر حسابه الشخصي بموقع تويتر: “كباحث في مجال علوم الفضاء والفلك ومتخصص يعمل في وكالة فضاء دولية وأستاذ جامعي منذ أكثر من ٢٠عام في دراسة الكواكب والاقمار، لاتوجد أبراج ولا تأثير لها ولا للكواكب على حياتك العاطفية والمهنية”.

وأضاف، أنه “ليس للمنجمين أي قدرة على توقع اي شيء غير توقع ميولك لتصديق أكاذيبهم كل عام وانتم بدون دجل”.

وانتشرت مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، لميشال حايك وليلى عبداللطيف، وهما يتوقعان أحداثاً ستقع في 2024، سواء على المستوى السياسي والاقتصادي لعدد من الدول، أو العاطفي والمهني لمشاهير المنطقة العربية، ناهيك عن التنبؤات العامة لمواليد عدد من الأشهر.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

وجاءت توقعات ليلى عبداللطيف وميشال حايك، المزعومة في المجمل، متشائمة وتنذر بعام صعب على العالم على كافة المستويات حيث توقعت الأولى أنّ عام 2024 سيكون عاماً دموياً بشكل عام، ولفتت إلى إمكانية انتشار وباء قاټل في العالم، واندلاع حروب.