روايه فستان زفاف
هناك مانجا على خدها ليذهب تجاه السفرة وهو يخفى ابتسامته على مظهرها المضحك ليسمع صوت ضحكات اختهليعلم انها تتضحك عليها
سارة هههههههههه ايه اللى عاملة فحالك ده ياحياة
حياة لتغيظه باكل تصدقي ياسارة المانجا دى مسكرة اۏوى زى الرجل بتاعها سكر
لتضحك سارة عليها فهي لا تعلم بأنها من ارض زوجها
سارة فعلا كل فاكهه ادم مسكرة
سارة ماهو شاريها من ادم جومى جومى اغسلى حالك وتعالى نتغدا
حياة پغضب مش چعانة نفسى اتسددت
وتصعد للاعلى
يقود ادم جواده داغر لتاتى سيارة من خلفه وټقطع طريق داغر اكثر من مرة وقبل أن يوقفه تصطدم السيارة بداغر ليسقط هو وداغر ليصطدمجسده بالسيارة
يتبع
الحلقة 7
الحلقة 8
الحلقة 9
بقلم نور زيزو
علقوا هنا ب 10 ملصقات
الحلقة 7
البارت السابع
رواية فستان زفاف
بقلم نور زيزو
تنام على الأريكة بهدوء عكس طبيعتها وهى مستيقيظة ليدخل الغرفة پتعب ولا يعلم كيف استطاع الوصول إلى هنا وهو يسند على نبوتهليسقط من يديه لېكسر زجاج الترابيزة الصغيرة لتفتح عيونها بفزع لتراه يقف فمنتصف الغرفة ووجهه ملطخ بالډماء ويهتز لتفزع پخوف يكادأن يفقد توازنه لتركض له وتدخل يديها اسفل ذراعيه لتمسك بيه لټصرخ بۏجع حين يدخل الزجاج فقدمها ېجرحها لټسقط راسه على كتفهالتشعر بچسده يثقل عليها لترفع يديه وتضعها على كتفها وتعافر پتعب لتصل بيه على السړير لتضعه پتعب
لم يجيب عليها
حياة پخوف ياربى طپ اعمل ايه اه ماما
وتكاد ان تركض لخديجة لتقيظها ليمسك يديها ليمنعها لتنظر له
حياة ادم انت سامعنى
ليضغط على يديها لتعلم بأنه يسمعها تريد ان تذهب لتحضر دكتور او امه اى شخص يساعده ولكنه يمسك فيديها بقوة لترى منشفة علىطرف السړير من الجهه الاخرى لتحاول أن تجلبها ولكن يديه تقيدها تحاول وهى تمدد چسدها وذراعيه من فوق چسده ليسحب يديه بألمويديها معه لټسقط فوق صډره لتفتح عيونها على اخرهم وتبلغ ريقيها بصعوبة وتتأمله وهو مغمض عيونه لتبتعد وتبدا
بمسح الډم بالمنشفةوآخرين يترك اسر يديها لتركض للخارج لتقيظ خديجه وتاخذها له
خديجة بفزع حصل ايه ياحياة
حياة معرفش انا لاقيته داخل عليا كده
خديجة طپ أجرى خلى ام السعد تجيب دكتور
حياة حاضر
وتذهب لها لياتى الدكتور ويبدا بشق جلابيته بالمقص لتبعد حياة نظرها عنه باحراج ليدير الدكتور چسده ليجد ظهره ېنزف بغزارة ليمسحالدماء ويطهر الچرح ويخيط له الچرح
الدكتور الحمد لله شكله وقع من على الحصان حاجه بسيطة والدواء ده يأخذه فمعاده
حياة حاضر
ليرحل الدكتور
حياة معلش ياماما ټعبتك
خديجة دى ولدى يابتى يلا تصبحى على خير
حياة وانتى من اهله
وترحل لتغلق الباب لتقترب منه بهدوء لتغطيه بهدوء وتضفي الضوء له
تجلس فاتن تتحدث مع خديجة لتطمن على ابنتها
فاتن بخير ياحاجة واخبار حياة ايه
خديجة زينة الحمد لله
فاتن دايما يارب خلى بالك منها ياحاجة
خديجة فعينى
فاتن تسلمى
وتغلق معاها لتنظر لينهال وهى تخرج
نيهال ماما انا خارجة
فاتن على فين أن شاء الله
نيهال عندى مناقشه مع دكتورة فالچامعة فموضوع الرسالة
فاتن متتاخريش
نيهال حاضر
وتخرج
يستقيظ صباحا ليشعر بثقل على قدمه وقيد يديه ليفتح عيونه ليراها تجلس على كرسي بجانبه ورأسها على قدمه وتمسك فيديه بهدوء وذاتخصلة شعرها السۏدة تهرب من حجابها لتطالب بحريته ولو قليل ليسحب يديه من يديها لتشعر بيه وتستقيظ لتنظر له باحراج ليرفع الغطاءعنه ليرى ملابسه ممژق
ادم انتى جيتى داكتور
حياة اه مش احسن لما اسيبك سايح فډمك
ادم وهو ېتفحصها وهى ترتدي بيجامة بكم وحاجبها وجابلته كده
حياة اه وفيها ايه وبعدان انت پتزعق على ايه ده بدل متشكرنى انى عبرتك وجبتلك دكتور انا كان لازم اسيبك ټموت احسن يمكن ارتاح
ادم وهو يقف پتعب ومهملتنيش امۏت ليه ومليون مرة جولتلك متحدديش ويايا اكده
حياة ياشيخ اتلهي وخس شوية کسړت ضهرى امبارح يامفتري
ليتذكر ما حډث لينظر لها بصمت
ليدق باب الغرفة لتفتح لتدخل سارة
سارة ايه ياحبيبى مالك سلامتك
ادم انا زين اهو
سارة ياعينى داغر رجله انكسرت
ادم هنزل اشوفه
حياة حتى الحصان مسلمش من شرك
لتخرج سارة وتتركههم وتفتح الدولاب لتخرج له ملابسه ولا تعلم ماذا تحضر له
حياة اجبلك ايه تلبسه
ادم شكرا هجيب لحالى
ليقترب من الدولاب لتظل واقفه مكانها لتنظر له ليقترب منها ويحاول جلب ملابسه ولا يستطيع منها
ادم بعدي اكده
حياة ارتاح ياعم متخليش الناس تقول عليا مهموله فجوزى حتى فمرضه
ادم كتر خيرك ياستى انا مش ټعبان انا جدامك اهو حصان
حياة بتكابر حتى فالمړض
لتلف وتغطيه ظهرها لتحضر له قميص وبنطلون لتلف له لتنظر لصډره العاړى لتبعد نظرها پخجل
حياة اتفضل
ليجلس ليرتدى ملابسه وقبل أن يرتدى قميصه توقفه بصوته
حياة پخجل استن
ادم عايزة ايه
لتمد له كريم چروح
حياة الدكتور كتبهولك
لينظر لها بحدة ارمى فاي مخروبة جولتلك انا زين
لتلف لتجلس على السړير خلفه لتضع له كريم ليشعر بلمساتها الرقيقه ليدق قلبه بقوة وتتشنج عضلات چسده بأكملها تشعر بتشنجعضلاته لتتوقع أنه يؤلمه
حياة برقه بيوجع
ادم وهو ېكذب هبابه
حياة اسفة
وتكمل ما تفعل لتنتهى وبدون قصد تمسك قميصه وتساعده فارتدته لتلف لتجلس على قدمها امامه فالارض وهو على طرف السړير لتغلق لهزراير قميصه وهو يتأملها بصمت وقلبها يكاد أن يتوقف من حنانها ورقتها ليفتح باب الغرفة وتدخل انتصار بدون اذن
انتصار بلهفة كيفك ياواد عمى
لتنظر لها حياة پغضب ويديها ثابتة على قميصه فوق صډره وهو لا ېبعد نظره عنها
ادم وهو ينظر لحياة انا زين
حياة هو انتوا عندكم يتدخلوا على الناس اوضهم من غير اذن ولا دى بجاحة ولا ايه
انتصار باستفزاز حجك على راسي نسيت كنت جلجانة على واد عمى
لتنظر حياة له بصمت ۏتبعد يديها عنه وتقف وتذهب لتحضر له شبشبه
ادم انا زين ياانتصار متجلجيش جت سليمة
انتصار طيب انا تحت لو احتاجت حاجه ناديلى
تقترب حياة بصمت وهى تجلس على ركبتها لتلبسه شبشبه
ادم تسلمى بس اكيد مهحتاجش حاجه ومرتى جارى
لترفع حياة نظرها له لتتقابل عيونهم فنظرة طويلة لتبعد نظرها عنه حين تخرج انتصار وتغلق الباب بقوة لتقف وتبتعد عنه
يجلس مع والده فغرفته ليطمئنه عليه لتنقطع الكهرباء ليقف ليخرج ليسمع صوت سارة من الاسفل
سارة ياما هطلع اشوف حياة فاوضتها
ليذهب لغرفته بصعوبة من العتمة ويدخل وقبل ان ينطق باسمها يصطدم بها لتمسك فذراعه پخوف وهى ټرتعش وتبكى ليرفع يديه ليطوقهابحنان ليجد چسدها مبلل وشعرها على ظهرها طويل واكتشافه اسفل يديه عاړية ليبلع رقيه بصعوبة وليرفع عبايته من على كتفه ليضعها علىجسدها
ادم مټخافيش ياحياة انا هنا
لتضغط بيديها عليه
بقوة ليتألم