الأربعاء 27 نوفمبر 2024

القصة الحقيقية لفيلم “واحد من الناس” ستدهشكم

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

تعرف على البطل الحقيقي لفيلم #واحد_من_الناس_ يحكي فيلم واحد من الناس عن محمود الشاب البسيط، الذي يسعى للعيش مثل أي شخص عادي، تسير حياته هادئة إلى أن يشهد جر0يمة قت0ل في جراج السيارات الذي يعمل فيه كحارس أمن، وحينما ينطق بالحقيقة تنقلب حياته رأسا على عقب، وتُذبح أحلامه علي أيدي

تعرف على البطل الحقيقي لفيلم #واحد_من_الناس_

يحكي فيلم واحد من الناس عن محمود الشاب البسيط، الذي يسعى للعيش مثل أي شخص عادي، تسير حياته هادئة إلى أن يشهد جريمة قتل في جراج السيارات الذي يعمل فيه كحارس أمن، وحينما ينطق بالحقيقة تنقلب حياته رأسا على عقب، وتُذبح أحلامه علي أيدي

أباطرة الشر، ولكن بعد خروجه من السجن، يقرر الانتق0ام ممن أدخلوه الس@جن. قصة الفيلم تأخذ من تيمة الانتق0ام سيناريو ليها، كقصة الكونت دي مونت كريستو الشهيرة، والتي تم تقديمها في عشرات الأعمال في مصر، لكن ربما ما لا يعرفه الكثيرون إن القصة مستوحاة من واقعة حقيقية حدثت في مصر،

أباطرة الشر، ولكن بعد خروجه من السجن، يقرر الانتقام ممن أدخلوه السجن.

قصة الفيلم تأخذ من تيمة الانتقام سيناريو ليها، كقصة الكونت دي مونت كريستو الشهيرة، والتي تم تقديمها في عشرات الأعمال في مصر، لكن ربما ما لا يعرفه الكثيرون إن القصة مستوحاة من واقعة حقيقية حدثت في مصر،

والمعروفة بحادثة أركاديا مول. حدثت القصة في يوم 12 أبريل عام 2001، ففي أحد طوابق مول أركاديا الشهير، حيث يوجد أحد البارات، كان المول شاهدا على هذه الجر@يمة وبطلاها اثنان من أبنا رجال الأعمال وهما رجل الأعمال “محمود روحي”، ورجل الأعمال “عمر الهواري” التقى الثنائي وكانت هناك

والمعروفة بحادثة أركاديا مول.

حدثت القصة في يوم 12 أبريل عام 2001، ففي أحد طوابق مول أركاديا الشهير، حيث يوجد أحد البارات، كان المول شاهدا على هذه الجريمة وبطلاها اثنان من أبنا رجال الأعمال وهما رجل الأعمال “محمود روحي”، ورجل الأعمال “عمر الهواري”

التقى الثنائي وكانت هناك

منافسة سابقة بين الشابين على فتاة، كسبها محمود روحي، فحدث في ذلك اليوم شجارًا عنيفا بينهما انتهى بمق0تل “محمود روحي” بالط@عن بم@طواة فى القلب على يد “عمر الهواري”، كما حدث في الفيلم، لكن الفيلم جعل جريمة القت0ل تتم عن طريق عيار ناري. وكما عرض الفيلم، ترك “عمر الهواري”

منافسة سابقة بين الشابين على فتاة، كسبها محمود روحي، فحدث في ذلك اليوم شجارًا عنيفا بينهما انتهى بمقتل “محمود روحي” بالطعن بمطواة فى القلب على يد “عمر الهواري”، كما حدث في الفيلم، لكن الفيلم جعل جريمة القتل تتم عن طريق عيار ناري.

وكما عرض الفيلم، ترك “عمر الهواري”

المكان وفر هاربًا، ليحاول بعد ذلك أن ينسب الج0ريمة لأحد الأفراد المتواجدين داخل البار ليلة حدوث الواقعة، واستطاع أن يأتي بشهود يؤيدوا شهادته، ولكن هناك شهود شهدوا بأن “الهواري” هو صاحب الط0عنة القات0لة وأن لسلاح الأبيض الذي قُت0ل به المجني عليه تعود ملكيته لعمر الهواري.

وقعت الجر0يمة في ديسكو “بومو دورو”، والذي لا يدخله إلا أعضاؤه وهم نفس أعضاء شرطة “استايل للمشاريع والامتيازات”، برسم عضوية 20 ألف جنيه، بما أن رواده من رجال الأعمال (20 ألف جنيه، رقم كبير في سنة 2001). 
في الساعة الثالثة والنصف فجرا، وقعت الجريمة بمشاجرة حامية الوطيس بين رجل الأعمال محمود محيي الدين روحي (37 سنة) صاحب شركة ليموزين لتأجير السيارات، و… يتبع

انت في الصفحة 1 من صفحتين