رواية عارضة الازياء (كاملة جميع الفصول) بقلم ايمي احمد
انت في الصفحة 34 من 34 صفحات
هنا:معتز احنا هنتجوز أمته… انا فرحي اتأجل بما فيه الكفايه
معتز:هنا دا وقته.. انتي مش شايفه اللي احنا فيه
هنا:انا قدرت دا كتير.. كفايه كده يا معتز انا تعبت
اقولك انا هسافر معروض عليا شغل بره البلد وانا هوافق عليه
معتز:وانا مش موافق يا هنا
هنا:لا توافق او لا دي بتاعتك.. انا مش هضيع اكتر من كده معاك.. انا لما وافقت نتجوز.. قولت هتشهر وهكون حاجه مهمه.. بس الحقيقه اني بقع اكتر.. انا مش هكمل معاك.. حلال عليك المجنونه اللي انت سايب دنيتك وماشي ورها
قلع معتز دبلته ليها وسابها ومشي
…….
سالم تم الإفراج عنه لان الج.ثة اتثبت انها ل ماجده واتوفت بساكته قلبيه بسبب جرعه كبيره من مخدر بعدها تم حرق الج.ثه ووضعها في شقة سالم
والمحامي قدر يخرج سالم من قضية فاتن واعتبروها دفاع عن النفس بعد ما اتحولت
واتحكم عليه ب سنه مع وقف التنفيذ
خلصت السنه وخد سالم ولاده ومراته وسافر بره البلد عاش حياته هناك وقرر ينسى الماضي بنور
………….
شهور كتير عدت وبدات نور ترجع ل حالتها الطبيعيه
و معتز وغاليه جانبها
وخرجت اخيرا من المصحه النفسيه
معتز:اخيرا يا نور هنسيب الهم دا
نور:سيف كان مظلوم يا معتز
معتز:انا عارف.. بس هو غلط وعمره كده وخلص يا نور
معتز:هو السبب مش انتي.. ممكن ننسى الماضي دا.. نور انا بحبك
نور:عارفه زي اختك
معتز:لا مش زي اختي.. انا عايز اكمل عمري معاكي.. كل اللي فاتت غير وجهه نظري كتير للامور.. حسيت بالغيره والغضب من قرب اي حد منك.. كنت ديما حاسس انك ملكي هتفضلي جانبي.. كان امر مسالم بيه.. بس لما حسيت ان حد ممكن ياخدك مني في اي وقت.. كنت هموت من الغيره.. انا بعشقك
غاليه:لا مش خيال يا نور تحبي اقرصك عشان تصدقي
فرصتها غاليه
نور:ااااه بس يا ماما غاليه.. ايدي
غاليه:ردي علي ابني بسرعه
نور بصت ل معتز بخجل:وانا كمان
معتز بابتسامة:وانتي كمان ايه
نور:انت فاهم
معتز:فاهم بس حابب اسمعها منك
نور:ماما ابعدي عني
غاليه:تقولك اللي انتي عايزه لما تجيب الماذون يلا
معتز:طيب اسألها موافقه ولا لاء
كل الأملاك اللي كان كتابها جدها با اسمها
وفتحت دار أيتام باسم سيف
وتوته توته خلصت الحدوته..الناس اللي قرأت الجزء الأخير ممكن يعتبرها النهايه… ودي كانت الجزء اللي حذفته
النهايه
……
دي النهايه الطبيعيه للقصه