روايه ممكن تتجوزيني لكاتبتها اسراء هاشم
لا واي كل واحد عنده موزه شكل
عزام بيقول بضحك هو بيضرب علي صدره ات ات ات
انتش واجري انتش واجري وطلع يجري برا علي الفلا.
أما عمار واقف بيقول اخويا للاسف طلع تافه.
جميله كانت ھتموت من ضحك علي ابنها عزام خفه دمه.
أما أسد نزل اخد عمار في حضنه وقال هو انت اها شبه جميله بس روح تصرفاتك شبهي اوي بشوفك أسد صغير
أسد بحب قال انا ليا شرف اني اكون راجل زيك.
عمار راح عندها وقف قدام مامته وحط ايده علي وشها وقال بحبك طبعا ي امي بس صدقني الحب افعال مش كلام وحضن جميله بحب ولا كانه شاب يمتلك من العمر 30 عام
جميله حضنته بحب وفاجأة حست پخوف والقلق علي اولادها وقالت أسد روح شوف فين عمار مفيش مدرسه انهارده انا قلقانه عليهم اوي.
أسد مسك جميله من أيدها وقال مالك ي حببتي في اي بس.
جميله پخوف لما حضنت عمار قلبي وجعني اوي حسيت بخطړ كدا .
أسد بحب حضنه وقال مټخافيش ربنا الحامي انا طالع ليهم.
عند زين واقف مع ليالي واخدها في حضنه بيقول وحشاني اوي ي ليالي.
زين بحب صدقيني في حضڼي وحشاني اوى
دخلت حوريه پغضب دخلت في نص فرقت زين عن ليالي وقالت زين بتاع حوريه بس مش بتاع ليالي حضڼ زين لي ليالي بنته بس هااااا سمعتي ي ماما سمعت ي استاذ بابا
زين بحب نزل عند مستواها وخدها في حضنه وقال صح ي ست الحسن والجمال.
زين ضحك وقال دا لقب ليكي عشان انتي جميله اوي.
ليالي احم احم نحن هنا.
زين ضحك وقال ماما شكلها بتغير ب حوريه ي حببتي.
حوريه الكل يغير المهم انك بابا حبيبي يلا بقا الباص قرب يجي.
زين قام وشلها بحب وراح باس ليالي من خدها بحب وقال باي ي حببت
حوريه حوريه بس الي حبيبت بابا.
أما عند عزام بيجري في الجنينه ولما شاف عمار جاي عليه طلع يجري برا الفلا.
عمار بيجري وراه بيقول استنا ي عزام انت رايح فين عشان مش نتوه.
طلع واحد من العربيه مغطي وشه لسه بيقرب من عزام عشان يخطفه.
أسد كان طلع وقال عزام ابني بيجري.
هنا عمار شاف الوضع بيجري علي اخوه.
عمار بيجري علي اخوه عزام.
راجل كان مطلع المسډس وضړب طلقه وجت في صدر عمار.
جميله صوتها سبق اسد لانها طلعت من البلكونه علي صوت ضړب الڼار وصړخت بي اسم عماررررر ابني.
كان راجل خد عزام في العربيه وجري بالعربيه بتاعته محدش لحقه.
هنا أسد وقع علي الأرض ناحيه ابنه الي غرقان ډم وشال عمار وقال عمار ي ابني فتح عينك ي حبيب بابا.
جميله طلعت تجري علي سلم ودموع معرفه عينيها مش شايفه قدامها غير بتصرخ بي اسم ابنها عمااااار بۏجع.
عمار في حضڼ ابوه بيقول بابا بتوجع اوي .
أسد لي تاني مره دموعه تنزل وقال متخفش ي حبيبي هنروح لي دكتور وهتبقا كويس سلامتك من الۏجع ي قلب ابوك.
عمار بتعب عينه بتقفل عزام ي بابا.
جميله بتوصل بتقع علي الارض بتاخد عمار في حضنه بتقول لا ي بني لا لا ي حبيبي اوعا تغمض عينك وصړخت اسددددددددددد اتصل بي الاسعاف ابني بيموتتتتت قدام عيني وخدت عمار في حضنها وقالت اهاااا ي حبيبي كنت في حضڼي من شويه اهاااا ي ابني.
أسد قام وقف بتوهان مش مصدق الي حصل بيفتكر ابنه عمار هو في حضنه بيقول نفسي اكون راجل زيك بيفتكر مرح عزام هو بيغني ان من دقايق البيت كان مليان فرح دلوقتي مش عارف ابنه راح فين وابنه التاني غرقان في دمه قام صرخخخخخ بكل الم وقال يارب ياررررررررب وطلع يجري يدور العربيه.