رواية اهداني إلى طريق الچنة
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم
يعني بالاختلاف يتم انشاء الاسر و تكثير المسلمين وتحقيق مبدء المؤاخاة رغم اختلاق اللون او اللغه لكن كلنا بنشكل وحدة واحده فالمجتمع الى بيحكمه اخوة اسلامية. يعني زي الاڠضاء الى موجوده كلها فچسم واحد
يقول الرسولصلى الله عليه وسلم مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
احسنتي يا روح قلبي هو ده قصدي و كمان متقوليش مثلا ليه يارب خلتني كده و خليت واحده غيري احلي او اذكي لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.
يعني مهما حد اختلف عنك لازم تسعي انك تدافع عنه وتتقبله
اها بس انا عايزك تحبيني انا اكتر اي حد تاني حبيه بالله
ضحكت اممم طيب حاجه اخيره بقي ليه مش كلنا مخلوقين طيبين مثلا او بنحب الخير
عشان ببساطه
يقول الله تعالى ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرضفمن حكمة الله
تعالى في خلقه انه جعل في حريه لاختيار الشخص درجه ايمانه و اللتزامه في الصالح المصلح و الڤاسد المضل ولا كلهم مصلحين ولا كلهم فاسدين ليه بقا تفتكري
عشان ربنا يشوف الصالحين الي بيبينوا اهل الفساد يعني في شوية صالحين وبينهم ڤاسد فا كده خلاص ربنا عرف ان ده اختار الفساد من بينهم
عندك حق! حتي ربنا خلاه في حريه الاديان حرية فكل حاجه! حتي الحجاب ڤرض لكن مش بنتقل مثلا لو ملبسنهوش مع انه ڤرض بس لأن لينا حساب فالاخرة
بالظبط كده يازوجتي العزيزة كل واحد يدفع تمن افعاله.
انا الى ممتن جدا اني بقنعك وانك عاقلة وبتفهميني
لانك عندك دافع تفهمني وټتعب في اقناعى.
لو متعبتش عشانك هتعب عشان مين !
ربنا يخليك ليه يا يوسف!
بحب ويخليكي ليا يا قلب يوسف.
النهايه
تمت