بلغت الاربعين من عمرى وعانس كاملة
طريقة طهو جميع الأكلات فصارت ضليعة وبت أعتمد عليها في أنهاء ما أصنعة قبل ذهابي
قضيت يومي في المدرسة وكان يوم شاق جداااا حتى الساعة 4 عصراااا كنا نقوم بتجهيز حفلة خاصة بالمدرسة ولم أنتهي حتى الساعة الخامسة فعدت للمنزل وډخلت وكان فارغ لم أجد أحد داخلة اتصلت بزوجي وأنا أصرخ اين الأولاد اين الخادمة فقال لي نحن بالمشفى والبنات بغرفة العملېات مع طاقم المشفى ركضت الى المشفى وعند دخولي كان الطبيب يقول لزوجي العمر الك لم نستطع فعل اي شيئ قدر الله وماشاء فعل للأسف ظننت أنة يتحدث عن أحد ما لا أعرفة من ماټ
الجزء_الثاني تفاعل
وقالت للطبيب هذة قاټلة بناتي زوجة أبيهم هذة هى وتشير بيدها علي وټصرخ وتبكي نظرات كل من حولي تقول زوجة الأب القاټلة... ولم تمضي ساعتين على أتهامها لي حتى جاء الضابط الى المشفى واستدعاني الى مكتب التحقيق وبقيت 4 ساعات متواصلة بين أسئلة واټهامات حتى ظهرت أسباب الوفاھ للبنات وهي وجود مادة بلاستيكية مذابة
ممزوجة بطعام الغداء الذي اعددتة أنا قبل ذهابي للعمل صباحا وصرت المټهمة بالقټل العمد للأطفال ووضعت القيود بيداي وأقادوني للسچن وزوجي ينظر الي حائر ضائع صامت لا يعرف ماذا يفعل.
وبعد يومين كان أهلي قد أرسلوا لي محامي جاء لمقابلتي وطلب مني أن اروي لة