بدأت الحكايه عنا كنت راجعا يوما من عملى، وكانت ليله شديده البروده
اذكروا الله
عدي أسبوع وأيسل بتهتم بـ رغد ومتجنبة حسن جدا وحسن كمان متجنبها جدًا
لحد ما في يوم طلعت هند ليها وقالت: الست العروسه مش ناوية تنزل وإلا اية
أيسل: أنزل اروح فين
أيسل: أنزل اروح فين
هند بشماتة: هتنزلي تخدمي عليا أنا وأصحابي قولتلهم إني جايبة خدامة جديده هتريحنا أوي
أيسل بصدمة...