الأحد 01 ديسمبر 2024

رواية ليلتي بقلم سلمي ابراهيم

انت في الصفحة 47 من 58 صفحات

موقع أيام نيوز
 

هي شاكه ف لين وعلياء اصلا ع هدوؤهم وبرودهم....اخدت الملايا دي وحطتها ف شنطه ولبست وخارجه... علياء..راحه فين...دا المأذون زمانه جاي رضوي..متخافيش يحبيبتي...هجيب بس شوية طلبات كدا وجايه...مش هتاخر...وسابتها ومشيت ليلي سمعت ان المأذون جاي قهرتها زادت اكتر واكتر.....راحت ع درج ف الصاله اخدت كل العلاجات الموجوده ف الدرج وراحت اوضتها وقفلت الباب من جوه واخدت حبايات كتير اوي..نيتها الانت.حار.....مش هتقدر ابدا تشوف علي بيتجوز واحده غيرها...مش هتقدر.....فضلت تبص للحبوب كدا قبل ما تاخدهم وقعدت تفكر كتير اوي ف القرار دا........... عدي ساعتين تقريبا والماذون وصل وعلي كان هيموت من جواه وقاعد جنبو يحي....إنما لين لبست الفستان وحطت ميكب وامها هي اللي عملتلها كدا..... لين..ماما....انا.....مش عاوزه اتجوز علي علياء بصدم#مه..نعم يختي...بعد كل دا........المأذون برا لين..ماما...انا اكتشفت اني....مش بحبو......متعلقه بيه مش اكتر و...... الباب خبط وكان يحي راحت فتحت لين باب الاوضه يحي..يلا عشان المأذون...... لين ابتسمتلو لا اراديا..حاضر...جايين..بصلها شويه ومشي جات وراها امها علياء..يلا يبت...يلا وبطلي الجنان دا...يلا......... واخدتها وخرجو........ 

 المأذون..يلا نبدأ....... علي..لما....امي تيجي الاول.........لين مكانتش عاوزه كدا..كانت خافت من علي اوي من كلامو وانو ممكن يتجوز ليلي........فجأه دخلت رضوي ومعاها واحده كدا ورضوي بتبصلهم بقرف شديد علياء..اتاخرتي لي رضوي..اتفضل يمولانا..كتب الكتاب اتلغي علي اتصدم بفرحه بس مش فاهم..لين وامها اترعبو واتصدمو بردو..والماذون مشي علي..في اي يماما..حصل اي رضوي بصت للين بحده..لين.....ادخلي الاوضه دي..عشان الدكتوره تكشف عليكي لين بصدم#مه..تكشف عليا..لي انا مش تعبانه رضوي..لا...دي هتشوفك...انتي لسه بنت ولا فعلا ابني عمل كدا علي واقف مش فاهم حاجة علياء..قصدك اي يعني......مش فاهمه رضوي بزعيق..انا وديت الملايا دي معمل وعرفت انو لون....ولازم بقا اتاكد.....البنت لسه بنت ولا لا..ادخلي يدكتوره يلا لين بصتلهم برعب وعلي واقف مصدوم@ ووووو.........

 

46  47  48 

انت في الصفحة 47 من 58 صفحات