الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية عشق القيصر بقلم شيماء صبحي

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

ربع ساعه وهنفتح المزاد ها يا بيه حاطط عينك علي مين فيهم
بيبصله الشخص بطرف عين ولا واحده عجباني مدفعش فيهم جنيه!!!
بيقرب منو الراجل الي بيعلن عن المزاد ياباشا البنات دول ملهمش اهل وانت الي هتاخدها هتربيها بدماغك والصراحه علشان حضرتك زبون في بنت كدا في المخزن جوا معرفتش اجبها المزاد علشان بتقول انها تعبانه بس لوو حضرتك حابب تشوفها عينيا ليك ياباشا !
بيقف الشاب بغرور وبيمشي وراه وريهالي
بيبتسم الراجل وبيمشي قدامو وبيقربوا من المخزن بيكون في بنت نايمه ومربوطه من رجليها بيقف الراجل ويقرب منها ويكب عليها مايه قومي يا عشق قابلي البيه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بتشهق بړعب لما بتتكب عليها مايه بتبص حواليها بړعب انا فين اي الي بيحصل بتبص بتلاقي ناس واقفه شكلهم غريب والمعلم الي مربيهم واقف جمبها فك الحبل الي في رجليها وقرب منها الشاب الغني وهوا بيتفحصها بعيونه الصقريه مش بطاله هخدها
بيبتسم الراجل وبيقول بس حضرتك شايف انها جميله ويعتبر اجمل البنات دي بق سعررها غالي حبتين!
هدفع فيها 20مليون ويلا هاتها علي العربيه
بتلمع عين الراجل بطمع بعد سماع المبلغ
اما البنت واقفه مصډومة ومړعوبه وبعد سماع المبلغ الي اشتراها بيه پتخاف اكتر منه 
بيمسكها المعلم وبيقول پغضب عارفه يا عشق لو البيه اشتكي صدقيني مش هيرحمك 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بتبلع ريقها پخوف انت بعتني يا معلم خلاص 
المعلم البيه واقف برا مستنيكي مفيش وقت تضيعيه هنا يلا علي العربيه
بتمشي وراه پخوف وبتخرج بتلاقي عربيه فخمه جدا وواقف راجلين من الكبار الضخمين دول بيفتحولها الباب دخلت پخوف واتفجات بنفس الشاب قاعد بيبصلها بنظرات مرعبه 
بتدخل وبتقعد في صمت وبعد مرور وقت بيوصلوا لقصر كبير بتدخل العربيه من بوابه كبيره وبيقفوا قدام القصر 
بيخرجوا الرجاله الاول ويفتحوا الباب للباشا وبعدين البنت بتخرج وبيمسكها من ايديها يدخلها القصر واول مبتدخل بتتصدم من شكلو الفخم 
بتخرج سيده من احدي غرف القصر وبتنزل علي السلالم وبتقول وهيا بتقرب من الشخص المجهول دا مين دي يا قيصر
بيبصلها الشخص دا شويه وانا باصه في الارض لاني مقدرش اتكلم ولا اتنفس حتي قال وهوا بيشاور عليا دي مراتي الرواية هتنزل علي صفحتي الكاتبة شيماء صبحي هتلاقو غلاف الرواية موجود عليها تابعوني هناك
انا سمعت الكلمة دي واټصدمت ايييه مراته ازاي بق هوا بيقول عليا انا مراته طب ازاي انا وقفت مصډومة ومش عارفه ارفع عيني ابص بس كل الي حصل ان الست دي كانت مټعصبه عليه
هي اي الي مراتك بق دي اشكال تجيبها بيتي انت اكيد اټجننت روح طلع البتاعه دي برا بيتي !
شدني وراه وانا كل دا مصدومه وقال بصوت جهوري مدام ناني بعد ازنك خليكي في المشروب بتاعك ومتشغليش بالك بيها هي دي الي هستأمنها علي حياتي 
ولا وجودنا
 

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات