رواية الأخت الكبيرة بقلم نور محمود
احمد : انا مش مصدق ايه ده مش طبيعية بجد
عامر : عصبتني الله يحر'قها
احمد : اهدى بس
عامر : انا جايبها اذ'لها وا'كسر عينها لكن هي هتش'لني
احمد : المهم خل'ص معها بسرعة عشان عايز اعضا'ئها
عامر : كان زمان معاك اختها دلوقتي كنت عم'لت بيها احلى ش'غل
انتهى الفيديو
انهارت يارا بالبكاء فاحتضنتها سارة بحنان وتبكي لاجلها
يارا : انا مش مصدقة معقول احمد يعمل كدا ....ليه ده انا كنت بحبه بجد وظلمتك انا اسفة
سامية التي دخلت حالا : في ايه مالها يا سارة ...مالك ياحبيتي
ابتعدت سارة بهدوء ثم خرجت من الغرفة
سامية وهي تحتضن يارا : سارة ...سارة رايحة فين ؟ ...اهدي يا حبيبتي اهدي
خرجت سارة من الفيلا باكملها وكانت تمشي بحزن ودموعها تغرق خديها ولكنها صدمت بشدة عندما رأت *****
خرجت سارة من الفيلا باكملها وكانت تمشي بحزن ودموعها تغرق خديها ولكنها صدمت بشدة عندما رأت عامر امامها يشهر سلا"حه في وجهها
سارة بصد@مة : عامر
عامر بش"ر: ايه فاكرة مش هقدر اوصلك
سارة باستهزاء : ايه جاي تمو"تني طب والله ياريت خلي الواحد يخلص من دي عيشة
عامر : اخر حاجة احب تسمعيها انك اكتر حد بكر"هه في حياتي وانك السبب في اللي انا وصلتله