وقعت ض@حية لأفعالها كاملة بقلم سيمونا.
براحة كده عشان لو عرف ممكن يمو.ت ابوه حرفيا ويروح في دا.هية ف احنا هنفكر بالعقل ونشوف هنعمل اى واه صحيح انا قايلة لخالد انك بنت عمى ومامتك لسه ميته عشان كده جيتى تقعدى معايا هنا لان خالد اسود من عدى ف طبعه ولو عرف حاجة زى كده عن ابوه هيهرب الدنيا
تقى بتوهان ودموع : دا العملية متعقدة اووى حسبى الله ونعم الوكيل في اللى كان السبب
كان سعيد رجع الى المنزل ورحب بابنه
كانت تقى تتحاشاه طول الوقت ولكن نظراته كانت مرعبة كانت كلها رغبة وتهديد
ولكنها كانت تستمد قوتها من عدى وخالد الذين اصبحو الامان الوحيد لها
كان خالد منشغل التفكير بها دائما يغتلس النظرات اليها خفيه دون ان تلاحظ
وفى يوم من الايام
تقى : هبه لسه نايمة ي عدى
عدى : طيب معلش هتعبك معايا
تقى : لا عادى تعبك راحة
عدى : تسلمى طيب كنت قايل لخالد يجبلى كتاب وهو جاى امبارح فهو تقريبا نسى يحوده عليا وقالى لو مجبتهوش هسبهولك ع الكومودينو بتاعى فوق فممكن تطلعى تجبيه على م اخلص كتابة الاوراق دى معلش
صعدت على الدرج بتأفف لانها سوف تدخل غرفة هذا المتغطرس
طرقت الباب ولكن لا رد
تنهدت براحة ثم دخلت بهدوء
ولكنها صدمت وجدت باب الحمام يفتح وهو يخرج وقطرات الماء تتساقط من على جس@ده بكثرة واغرا.ء كادت ستخرج ولكن اسقتطها قطرات الماء هذه والتوت قدمها وتزحلقت مد لها يده ليساعدها فأعتطه اياها ولكنه ايضا اختل توازنه بسبب الماء وسقط فوقها
ولكنه كان ف عالم موازى كان ينظر إلى شفتيها برغبة قد استفزه حقًا لونها الوردي مثل حبة الفراوله الطازجة
لدرجة أنه أراد أن يتذوق طعمها الان
ثم صعد بنظره مرة أخرى يحدق في عينيها كما لو كان يرسل لها رسالة واضحة مفادها أنه ينوي تقبيلها
خالد وقد سمعها : ليه بتقولى كده انتى مرتبطة بجد
تقى بدموع : لا متجوزة
يتبع...
#بقلمى_سيمونا