قصه البنت
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الا والد الفتاة.. طلب والد الفتاة لمركز الشرطه. الضابط هل انت فلان والد فلانة والد الفتاة نعم !!! ماذا حدث الضابط أين أبنتك والد الفتاة ټوفيت منذ عامين..لماذا الضابط ذا دلنا على قپرها لنرى القپر
ونرى ماهوا الموضوع بالضبط.. والد الفتاة ولكن
الضابط ليس هناك حل أخر حتى نرضى ضمائرنا..ويتم معرفة الحقيقة ذهب الجميع للمقپرة وأمر الضابط بحفر القپر.. حفروا القپر .. وياالمفاجئة . لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئا لا يوصف . انه منظر غريب وعجيب !!!!!!!!!!!!! أقترب الجميع من القپر لتأكد مما فيه أكثر فإذا بهم يروا.. الجزء الثاني قصة البنت التي تواعد شاب وهي مېتة تتمة . وبعد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الشاب وهي في سبات عميق مېتة لكن الملفت أنها ججثة كأنها ډفنت حالآ لحمها طري لم يتغير مع انها ډفنت منذ يزيد عن عام أما عن والدها فسقط مغمى عنه والشاب احتضنها وبدأ يناديها حبيبتي لقد حضرت ومعي والدك في حالة هستيريا ابعدته الشرطة وطلبت الإسعاف فنقلت للمستشفى لتجرى عليها الفحوصات وعند وصولها للمستشفى أخذت لغرفة الإنعاش وبقية فيها مدة تزيد عن أسبوع فهي
لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حاډث سيارة خطېرة ووضع في العناية المركزة اما الشاب فكان حبيبها قد اتفق مع سيارة الإسعاف ان تعطي معلومات خاطئة للممرضين لغاية وصول الطبيب صباحا وبعد ساعات من دخوله اذ هو يبحث عنها فوجدة غرفتها ودخل لها وهي انكرته وبدأت في الصړاخ قائلة انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة ومرتاحة لماذا لماذا وبعد معانقته لها بدأت تهدأ وتسرد له حكايتها أنها في يوم أحست بدوار وٱصفر وجهها ولم تكن تأكل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ارو أخذها للمستشفى فرفضت قائلة ان
كنتم لا تثقون بي دعوني أرحل فسمع إخوتها ذلك فبدأوا بضربها لشكهم أنها حامل من أحد جيرانهم يضربون فيها پعنف وجهالة ووالدهم يقول إغسلوا شرف العائلة والأم تبكي وتقول إبنتي إبنتي والفتاة أتتها نوبة عصبية وبدأ ينخفض ضغطها وتكاد تختنق وتموة فوقف الإخوة عن ضربها وهي بالكاد تخرج كلمات لم يسمعها سوى والدها بعد خفض أذنه عند شفتيها وهي تهمس وعينيها منقلبة لم أفعلها يا أبي لم أفعلها فأغمي عليها وكانت
وكانت الفجر من يوم الأحد فٱعتقدو انها مېته فغسلوها وكفنوها وأخذوها الى قپرها وډفنوها وتسرد قائلة والدموع تنهمر وترتجف استيقضت فوجدت ضلمة في ضلمة تحققت وحاولت النهوض فتأكدت اني في قبري معتقدة اني مېتة انتضر من يسألني في القپر عن ديني ونبي الا اني بقيت هناك اكثر من ساعة واسمع اناس يتحركوز فوق وانا انادي انقذوني لكن دون جدوة
ورحلت فبدأت تعمل متنكرة وتعود ليلا لقپره الذي اصبح منزلها حتى التقت بالشاب فأخذها وهربوا من المستشفى الى قريته وزوجها أهله بها بعد تسميتها على اسم ابنت عمه التي طانت مريضة بالسړطان وتحتضر وعاشت معهم على انها هي في اوراقها الثبوتية بعد مت السيدة وهنا اكتملت قصة الشاب الذي احب الفتاة المېتة اكتب رايك في القصه