قصة جديدة للكاتبة انين الجارحي.
سينـ فجر من الفرحة بعدت عنه بسرعه بخجل
: ما أحنا كنا حلوين بعدتي ليه
: بطل بقي
بيدفن رأسه في عنقها: تعالي نتمم جوازنا
: أنت شكلك lټ'چڼڼټ
: اه فعلاً اتج .ننت، lټ'چڼڼټ بيكي
: مصطفى ابعد
: أنا بعدت بما فيه الكفاية
نزل بنظره ر .فع ايديه رج .ع شعرها للخلف احمرت وجنتها بخجل قبل خدها برقة ابتسمت ونزلة وجهها دف .نت رأسها في حض .نه
بهيام رفعت ايديها وضع .تها على ضهره ونامت
تاني يوم..
استيقظت دخلت الحمام بدلت ملابسها ونزلة إلى الأسفل دخلت المطبخ لم تجد حنان ولا كوثر عقدت حجبيها بستغرب بدات في تحضير الفطار أتفجأة بأحد يحتض .نها من الخلف
: خلصتي
: لسه شويه
: مصطفى أب .عد شويه علشان اعرف أخلص.
: مصطفى أبعد لو حد شافك وانت واقف كدا كل اللي عملنه هيبوظ
: مش قادر أبعد عنك عايز ڈم .ا تكوني قريبه من قلبي
: بطل بقي وابعد
بعد عنها هو يشعر بسعاده وهي قر .يبه منه ولا يريد الابتعا .د عنها جلس على الكرسي المتحرك
دخلت كوثر: صباح الخير يا هانم
: خير يا مدام شكلك تعبانه اتفضلي أنتي برا وأنا هحضر الفطار
: لا أنا كويسه هحضر الفطار وأنتي نادي ريماس من اوضتها
: حاضر يا هانم
خرجت كوثر قرب مصطفى عليها بالكرسي مسك أديها بتهدئه
: بلاش الخۏف الذائد دا
ابتسملها بحنان: متخفيش
: مش خايفة طول ما أنا معاك بس الحذر من اللي حوليك كويس
: هنفضل نتكلم كدا كتير مش هنفطر أنهارده
أبتسمت برقة ورجعت تكمل تحضير الفطار
: خلاص قربت أخلص