قصة رائعة للكاتبة ماهي أحمد
وقتها اتحرجت اكتر ومابقيتش عارفه ارد أقوله اي وقالي ياريت ماتبقيش تدي لنفسك حجم اكبر من حجمك معايا ولا تتعدي حدودك معايا في الكلام انتي فهماني
داليدا : انا اسفه وصدقني مش هتتكرر تاني
داليدا : وډمعه بقت بتلمع في عينيها من الاحراج حطت وشها في الارض عشان تداري الډمعه اللي خلاص هتنزل من عينها
ومره واحده الباب خبط روحت افتح افتكرته الشيخ لاقيته شاب وبيسأل عن الشيخ قولتله انه مش هنا قالي هستناه، دخل جوه مع داوود وابتدي يسأل انتوا مين وداوود قاله ع الكلام اللي متفق مع الشيخ عليه كانت نظرات الشاب ده ليا مش مريحه داوود كمان لاحظ كده
وطلعت من اوضتي 😏 واول ما طلعت لاقيته في وشي و بيقولي لازم يعني امشي عشان انتي تطلعي من اوضتك قولتله تقصد ايه مش فاهمه لاقيت داوود ناداني بصوت وهو متنرفز كده وقالي داليدا عايزك، لاقيته بيقولي اسمك حلو اوي ياداليدا سيبته ومشيت وهو كمان مشي ودخلت لداوود و قولتله نعم قالي كنتي واقفه معاه ليه
قولتله احترم نفسك انت ايه اللي بتقوله ده وسيبته ومشيت دخلت اوضتي، بقيت اعيط طول الليل وعايزه امشي بأي طريقه، لحد ما لاقيته پېخپط على باب اوضتي وبيقولي وهو بيتألم اوي داليدا افتحي، داليدا افتحي مش قادر جريت بسرعه فتحت لاقيته تعبان اوي ورجله مش شيلاه من التعب قولتله انت ايه اللي قومك وسندته لحد ما رجعته تاني لاوضته قولتله قومت ليه بس قالي عشان اقولك اني .... وسكت قولتله انك اي