الجمعة 29 نوفمبر 2024

رواية صدفة الجزء الأول .

انت في الصفحة 17 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز

 



الدكتور: تعالى معايا

( فى غرفة العميد) 

العميد بعـ،صبية : يعنى لسه جاية الكلية وبتسرقى الطلاب

صدفة بدموع: والله العظيم انا ما اخدت حاجه

هاجر: اوماال اسورتى بتعمل ايه فى شنطتك قوليلى

صدفة بعياط: معرفش حاجه بس انا مخدتش منك حاجه معرفش مين حاطها فى شنطتى

العميد : اوعى تفكرى اننا هنصدق دموعك دى رن على الشرطة تيجى تاخدها


صدفة پخۏڤ: والله ما عملت حاجه

( فى الخارج) 

سارة پخۏڤ: يلهوى البت هتروح فى داهية اعمل ايه وكملت بتفكير ايوا صح انا ارن على استاذ زين بس اجيب الرقم منين اعمل سيرش عن رقم المكافحة وهم هيوصلونى ليه

الموظف: الو

سارة : الو لو سمحت انا عايزه المقدم زين بدران بسرعة خلينا اكلمه لو سمحت

الموظف: الموضوع يخص ايه يا فڼدم

سارة : خلينى اكلمه بس لو سمحت ضروري

الموظف: تمام هحولك لمكتبه

زين : الو 

سارة : المقدم زين معايا



زين بجدية : ايوا انا مين 

سارة: انا صاحبة صدفة مراتك صدفة واقعة فى ورطة هنا فى الكلية

زين پخۏڤ شديد وهو بيقوم من على مكتبه: مالها

سارة حكت لزين كل اللى حصل 

زين قام من على مكتبه واخد مفاتيح عربيته وخرج بسرعة


عمار: زين مالك انت كويس

زين : بعدين يا عمار

عمار: ايه يبنى اللى حصل

زين بعـ،صبية: قولتلك بعدين

عمار مرضيش يسيب زين و راح معاه

فى عربية زين 

عمار: مټقلقش كل حاجه هتبقى كويسة

وصلوا الكلية زين دخل بكل هيبته قدام كل الطالبات اللى كلهم كانوا تايهين فيه

زين قدام اوضة العميد

سارة : انا سارة اللى كلمت حضرتك صدفة جوا

زين دخل ودخلت سارة وعمار وراه

سارة راحت عند صدفة اللى حضڼتها وفضلت ټعيط  و وجعت قلب زين عليها 

صدفة پخۏڤ و ډمۏع : والله ما عملت حاجه يا زين

العميد ببأتسامة: زين باشا بنفسه عندنا دا الكلية نورت والله 

زين بجدية وثقة : اقدر اعرف مراتى متهمة فى ايه

العميد پصډمة: مراتك

سارة : ايوا صدفة تبقى مرات زين بيه

 

16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 49 صفحات