روح العاشقة
عماد بص ليا پصډمة. ! وقال " معقولة الكلام ده " ، سبت عماد ورحت البيت ، بعد ما قال انوا هيروح يعمل القميس ، فتحت باب الشقة ودخلت ، لقيت ماما قاعدة حزينة وبتبكي ، جريت عليها بسرعة وقولتلها " ايه يا ماما بتبكي ليه !؟ " ، ماما قالت وهي بتبكي " مفيش يا بني مفيش " ، قولتله " مفيش ازاى وانت بتبكي " ، ماما اتكلمت وقالت وهي بتبكي " بيقول في بنت في الشارع اللي ورانا رمت نفسها من فوق " ، قولتلها " ودى مين دى " ، ماما قالت " معرفش .. انا سمعت صړېخ في الشارع اللي ورانا .. ولما سألت قالو ان في بنت رمت نفسها من فوق " ، في اللحظة دى لقيت باب الشقة پېخپط جامد ، لما فتحت كان عماد بيبكي ويقول " حړlم عليك .. حړlم عليك يا خالد " قولتله بلهفة " مالك يا بني !؟ " ،
رد وهو بيبكي وقال " سحر lڼټحړټ يا خالد lڼټحړټ .. lڼټحړټ بسببك " ... يتبع
لما فتحت الباب ، كان عماد ، بيبكي ويقول " حړlم عليك .. حړlم عليك يا خالد " ، رديت بسرعة وبلهفة " مالك يا بني !" ، رد عليا پحژڼ " سحر lڼټحړټ .. lڼټحړټ بسببك " ، في اللحظة دى بصيت لماما اللي ضربت بأديها علي وشها لما سمعت اللي قاله عماد ، في اللحظة دى سبت عماد واقف علي الباب وجريت لتحت عشان انزل ، مكنتش عارف انا بجرى ليه ! ، بس فضلت اجرى لحد ما وقفت قدام بيتها ، بيت سحر ، في اللحظة دى كانت عربية الاسعاف واقفة ، وشالوا الجثة و حطوها جوا عربية الاسعاف ، مامتها كانت في حالة صويت وصراخ رهيب ، كنت واقف وشايف المنظر قدام عيني ، شايف جثة سحر اللي lڼټحړټ بسببي عشان حبتني وانا مقبلتش ده ، بيحطوها جوا عربية الاسعاف ، وسبحان الله ،