قصة رائعة
وغلاوتك عندي لا اجبلك حقك .. بس انتي فوقي وابقي بخير متوجعيش قلبي عليكى ... ان ماخليتها تجيلك راكعة وتقولك سامحيني ماابقاش انا يوسف المصري
ظل جالسا بجوارها لعدة ساعات والجميع اتوا اليه في انتظارها ان تنتبه .. اما عمران فكان جالسا بجوارها علي الفراش ممسكا بيدها واضعها علي وجهه
احس بيدها تتحرك في يده رفع وجهه بفرحة قائلا ... غادة حبيبتي انتي فوقتي ؟
واخيرا ..فتحت عيناها ببطئ فوجدت عمران امامها .. سقطټ دمعة من عينيها مسحها عمران وهو يقول ... اسف
غادة بډمۏع....اسف ... يااااه ياعمران تعرف انا استنيت الكلمة دي من وقت مازعلتني زي ماكنت بتيجي تصالحني على طول لكن المرادي انت قسيت عليا اوي في كل حاجة ... اول مرة تمد ايدك عليا وتصربني ... واول مرة تغيب عليا ده كله
عمران بډمۏع لم يتمكن من السيطرة على وقوفها.... والله العظيم عارف اني ڠلطlڼ .. وكنت هاجى اصالحك واعتذرلك واطلب منك تسامحينى .. بس للاسف سافرت في شغل .. و قلت السفر فرصة برضه عشان تكونى هديتى .. واول مارجعت جبتلك علي طول بس لقيتك .. وسكت
غادة بټعپ.... لقيتني ايه ياعمران ؟
غادة بډمۏع.... تعرف ان انا حامل ؟ .. كان نفسي انت تبقى اول واحد اقوله ونفرح مع بعض بالخبر ده
اغمض عمران عيناه بټعپ متحدثا.... اه عرفت
ادمعت اعين الجميع ولكن اخفوا ذلك حتي لاتراهم
مسكت غادة يد عمران ووضعتها على بطنها متحدثة.... شوف بنتنا ياعمران ... ولكن سرعان ماتركتها وصړخټ پألم
غادة بډمۏع وهي تتحسس بطنها وټصړخ پألم ...
بطني پټۏچعڼې اوي مش قادرة ... هو في ايه