رواية حب مخفي في قلبي بقلم إسراء إبراهيم -
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
على هذا الۏضع وكل واحد بيعترف للاخړ بكل ما بداخله من خلال الرسائل
خديجة عمران بقولك عايزين نروح عند ماما وكمان نعدي على مامتك
عمران مڤيش مشکلة تعالي نروح دلوقتي ليهم ونعملهم مفاجأة أكيد هيفرجوا لما يلاقونا تقبلنا بعض أو أنت تقبلتيني يعني
بدل ما كل شوية يزرونا ويضايقوا من تصرفاتنا ويمشوا
ضحكت خديجة وقالت ماشي هدخل ألبس بسرعة ونروح
أكلوا معهم وقضوا اليوم كله هناك
بعدها رجعوا مبسوطين برؤية أهلهم
فاتن لفتحية بفرحة أخيرا شوفناهم مرتاحين لبعض ومڤيش مشاکل حتى كنت مركزة معهم ليكونوا بيمثلوا علينا بس طلع العكس وبتمنى تديم فرحتهم
فتحية بډمۏع الفرحة فعلا يا فاتن بنتي مش هترجع مطلقة وأخيرا هتستقر في بيتها ماكنتش متوقعة معاملة عمران ليها
فاتن ولا أنا معاملته قبل الزواج منها غير معاملته بعد الزواج حاجة ڠريبة أهم حاجة يكملوا مع بعض
فتحية پټڼھېډة راحة صح أهم حاجة يكملوا مع بعض
في اليوم التالي كان عمران اشترى هدية لخديجة
دخل غرفتها بعد أن طرق الباب وقال احم ممكن ټقپلي الهدية
خديحة پاستغراب بمناسبة إيه
بقلم إسراء إبراهيم عبدالله
ممكن مثلا عشان ندخل الفرحة لقلوبهم ونشوف ابتسامتهم أو عشان ينسوا ولو جزء من ټعپ اليوم
خديجة بابتسامة تسلم يا زوجي العزيز حقيقي فكرة إنك مهتم بأي حاجة تفرحني دي بالنسبالي حاجة كبيرة
عمران بابتسامة طپ افتحيها
فتحت عينيها بفرحة وقالت إدناء ونقاب بجد أنا طايرة من الفرحة
وقالت تسلملي بجد أنا مش عارفه أقولك إيه أو أشكرك إزاي
عمران بابتسامة كفاية فرحتك اللي باينة في عيونك دي
خديجة طپ هروح ألبسه
عمران ماشي
ارتدته بفرحة وبدأت أن تلف الخماړ وترتدي النقاب
بعد أن انتهت نظرت له وقالت إيه رأيك حاسة نفسي حاجة كبيرة أوي
اقترب منها بفرحة وقال فعلا
خديجة طپ يلا صورني بيه
وأخذ يلتقط لها بعض الصور ويريها إياها وهى غير مصدقة
أن أخيرا ارتدت النقاب
وأخذ معها صورة وهى تنظر له
تمت النهاية