معجزه في جسد المرأه..موجوده في القرأن الكريم ..ويكتشفها الان العلم الحديث
من أهم أسبابها كون المرأة يطأها أكثر من رجل فاختلاط السوائل المنوية في رحم المرأة يسبب هذه الأمراض الفتاكة ولذلك شرع الله العدة للمرأة المطلقة أو المتوفى عنها زوجها حتى تمكث مدة لتطهير رحمها ومسالكها من آثار الزوج السابق وللطمث الذي يعتريها دور أيضا في هذه العملية.
وكما ذكرنا من قبل تأكيد العلماء أن جميع ممارسات مهنة يصبن بمرض سړطان الرحم وفسروا العدة للنساء للتأكد من خلو الرحم من جنين كما أنها مهلة للصلح بين الزوجين وهذا صحيح ولكن هناك سببا آخر اكتشفه العلم الحديث وهو أن السائل الذكري يختلف من شخص إلى آخر كما تختلف بصمة الأصبع وأن لكل رجل شفرة خاصة به.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل أو علاج لهذه المشكلة اكتشف الإعجاز واكتشفوا أن الإسلام يعلم ما يجهلونه وأن المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الإسلام حتى تستطيع استقبال شفرة جديدة بدون إصابتها بأذى.
كما فسر هذا الاكتشاف لماذا تتزوج المرأة رجلا واحدا ولا يجوز لها تعدد الأزواج.
لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والأرملة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ومن جهة أخرى فإن الإحصاءات تدل على أن عدد الرجال أقل من عدد النساء والرجال دائما عرضة للإصابات في أحداث الحياة التي يتعرضون لها في مجالات أعمالهم بالإضافة للحروب فكان من مصلحة المجتمع البشري أن يشرع التعدد للرجل.
والغربيون الذين يتحدثون عن قضية تعدد الزوجات في الإسلام يغمضون أعينهم عما يحدث في مجتمعاتهم فقد شاعت في الغرب نوادي تبادل الزوجات فتأتي الزوجة مع زوجها إلى هذا النادي فيعطي الرجال كل منهم زوجته للآخر ويعاشرها معاشرة چنسية.
وهذه النوادي وهذه المنازل مباحة في الدول الغربية بل لها حصانة باسم الحرية فالغربيون لا يتحدثون عن هذه القذارة الخلقية في بلادهم لكن يصبون جام غضبهم على الإسلام لأنه لم يحرم تعدد الزوجات.
فهناك طائفة من الأسباب الخاصة والعامة التي لاحظها