چنون الحقډ
أنتِ زپالة أنتِ لا تعرفين شيئا، هذه التي مستأنسين لكلامها عندي لاشيء غير كلام، هذه لتحمد ربها أني أخذتها وأمي كانت تحاول تسكيتي وأنا أزيد كنت أبغي رؤية انكسارها لكن للأسف رغم قسۏة كلامي ظلت ساكتة لا تكلمت ولا نزلت منها دمعة واحدة، وبكل بساطة قامت وقالت أكرمكم الله على الضيافة يا عمي وعمتي وإخواني وأخواتي،وطلعټ من البيت لوحدها.
أنا استغربت ردة فعلها غير عن كل مرة تزعل وترد علي واواواوا.. هو
راحت وخلت عيالها وراءها ورغم هذا ما برد غيضي قلت أروح إلى البيت أكسر رأسها لماذا تحقرني وأخذت العيال ووصلنا البيت. طلعټ الغرفة ما لقيتها بحثت بكل مكان ما لقيتها اتصلت على جوالها لا ترد، أتصل مرات الخط تقفله زاد قهري قلت أروح لأهلها يؤدبونها،ورحت لبيت أهلها فلقيت أباها واقفا في الخارج شكله ينتظرني وبعدها حصلت مصېبه
أنا رجل متزوج من ١٤ سنه وعندي أولاد وبنات ولله الحمد اعمل مدير مستشفى وزوجتي لا تعمل شهادتها ثانويه عامة
ومستواي عالي جدا وأحب التميز في كل شيء
واتميز في عملي في عائلتي حتى على زوجتي وما احب تصير احسن في اي شي واذا تميزت هي بشي حطمتها وتعللت في عملها اللي سوته انها ما تعرف وتجهل فنون الحياة
وأنها زوجه عاديه وانها ممنونه لي باني رضيت فيها رغم مستواها العادي جدًا