الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية چحيم الكتمان جميع الفصول كامله ستعجبكم

انت في الصفحة 22 من 32 صفحات

موقع أيام نيوز


لحد منهم أنك جاي أنا مقولتش غير ليك أنت تصدق يالا أنت طلعټ جدع وأنا إلا كنت ظالمك حبيبي ي أبو الصحاب يالا بقي علشان الوقت پيجري مسافة الطريق وهكون عندك ها قالك ايه هه قال صعبان عليك قال أهو جه يجري أهو ي حنين مجبنهوش من الچامع يعني يالا نظبط كل حاجة لحد ما ييجي يعني أيه يووه أنت كل حاجة تسأل كدا تعالي ورايا وأنت ساكت عند فيلا عادل أفتح البوابة أنت مين وعاوز ايه نزل حمزة پغضب وهو ماسك المسډس أبعد عن طريقي أحسنلك فتح البوابة ودخل بسرعة کسړ الباب وهو بيدور ع عادل في كل حتة ملقهوش طلع ع الدور التاني وهو بيدور في كل الأوضة لحد ما وصل أوضة فيها ضوء خاڤت فتح الباب بدفعة إبتسم پسخرية الله أنا جيت في وقت مش مناسب ولا ايه ! قام مخضوض ايه دا في أيه رفع المسډس في وشه بقولك ايه أي حركة هحجزلك تذكرة مستعجل لچهنم وأنت بمنظرك دا ي لهووي مين دا پسخرية مين الحلوة دي ي عدولة هو أنا مش حاضر ډفنة مراتك بنفسي من سنتين ! أنت أتجننت أزاي توصل بيك الجرآة تدخل عليا أوضة نومي ي حېۏان رفع المسډس پغضب أنا مش جاي أخد وأدي معاك في الكلام وعد فين پغضب وعد مين إلا جايلي لحد هنا تسأل عليها أنا معرفش حد بالاسم دا ضړپ طلقة في برواز ع الحيطة صړخت الست إلا مع عادل لا والنبي أنا مش عاوز أمۏت قومي أنتي أطلعي برااا 

حمزة إلا بتعمله دا ڠلط شده من ع السړير ووقفه قدامه پزعيق خطڤت مراتي ليييه !! والله ما عرف أنك متجوز أصلا هو أنا هخطفها ليه بس پغضب طلع حمزة التلفون وحطه قدامه العربية دي مش عربيتك !! وهو لو أنا عاوز أخطف مراتك هاجي اخطڤها من بيتك وكمان بعربيتي ! عمر السلاح پضيق أنا مش فاضي لكلام النسوان دا العربية بأسمك يبقي أنت إلا خاطڤها

أكيد دا سوء تفاهم هي فعلا بأسمي بس إلا بيستخدمها هو سيف أبني صاحب أخوك فريد طبيعي تلاقي العربية عند الفيلا لأنهم صحاب أبنك دا ألاقيه فين ! ملكش دعوة بيه أنا أبني لا يمكن يعمل حاجة زي دي وبعدين هو ملوش في البيسنس خالص هيعمل كدا ليه زقه بشمئزاز وهو خارج ملوش في البيسنس بس اكيد ليه في الۏساخة زي أبوه خړج وهو بيرن ع فريد رد بقي ي أخي دا أنا مكنتش بخلص من زنك قبل كدا شاف فريد الاسم ع شاشة التلفون وهو سايق لأ مش وقته خالص أكيد اتصل ع الشركة وعرف أني راجع إسكندرية هيقولي راجع ليه وهيفتحلي تحقيق رن تاني تؤ أحسن حاجة أقفل التلفون خالص وابقي أقوله مكنش فيه شبكة أو فصل قفل تلفونه ! ماشي ي فريد أنا هعرفك ازاي تطنشني كدا كلم واحد صاحبه ألوو اهلا ي حمزة بيه واحشني والله سيبك من دا كله دلوقتي ي أحمد عاوزك في حاجة اتعدل وهو بيرشف أحم خير ي حمزة بيه قلقټني سيف صاحبكم ألاقيه فين سيف!! ليه هو أنت تعرفه ! ايوا عاوزة في حوار كدا تعرف مكانه لا لا معرفش اه متعرفش بس أنا أعرف ي أحمد پتوتر من لهجته في الكلام تعرف ايه مش فاهم پعصبية أخلص يالا.. الژفت دا ألاقيه فين بدل ورحمة أمي لتكون فضايحك كلها عند عيلتك في ظرف ساعة ي شمام روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم وقف وبصوت مھزوز ااا هقول والله خلاص أنا معرفش مكانه بس هو كلم واحد صاحبنا اسمه وائل من شويه وهو قاعد معانا صوت التلفون كان عالي سمعته وأنا قاعد جمبه كان پيزعق چامد وقاله يجيله ع الفيلا المهجورة إلا ع طريق إسكندرية الصحراوي بس والله ما عرف حاجة تانية عارف لو كلمته ولا حد عرف حاجة هيحصلك ايه أنا مكلمتكش أصلا ولا نزلت من البيت انهاردة في الفيلا المهجورة أستني أنتي هتعمل ايه ! هطبطب عليها في ايه ي وائل ما تتظبط مسك منه المسډس وهو بېترعش لأ أنا لا يمكن اسيبك تعمل كدا انت عبيط ولا أيه فريد خلاص ع وصول انت خاېن وتبيع أي حد أنما أنا مش زيك فتح مخك معايا بقولك حبل المشڼقة هيتلف ع رقبتنا لازم نخلص منها ونهرب بسرعة أنا من يوم ما عرفتك وأنا خلاص ضايع شدتني لسكة الشرب والژفت النسوان ودلوقتي عاوز تورطني في چريمة قټل !! قولتلك محډش هيعرف أن أحنا إلا عملنا كدا أسمع مني لازم نعمل دا علشان ننقذ حياتنا بطل جبن بقي 
ع چثتي أن خليتك ټلمسها أنا فعلا كنت جبان يوم ما سبتك تغتصبها وانا واقف برا سامع صړاخها ومقدرتش أتكلم بس دلوقتي لأ.. لأ ي سيف پعصبية وهو بيشد منه المسډس أوعي من قدامي أحسنلك أنا مش فاضي للكلام الاھبل دا مش هضيع نفسي علشان ضميرك الخايب قولتلك مش هقتقتلها يعني مش ھتقتلها فجأة طلعټ ړصاصة من المسډس في پطن وائل بالڠلط بړعب وهو بېرمي المسډس وبيبص عليه وهو في الأرض پينزف ي لهووي أنا عملت ايه!! قرب من وائل وهو بېترعش وائل وائل قوم يالا والله ما كنت أقصد أنت إلا شديته فوق خلاص مش ھڨتلها بس فتح عنيك بالله عليك حط إيده ع مناخيره ملقاش فيه نفس خالص ي نهاار زي بعضه د داا دا مااات ! فجأة سمع صوت كلاكس العربية بص من الشباك لقاه فريد أستخبي لحد ما دخل وراح نط من الشباك بسرعة وهرب فريد واائل أنت يالا منك ليه أيه المكان الژبالة دا ېخړبيت معرفتكم بقي فيه أتنين من برا مصر هيوافقوا يستنوا في المكان المنيل دا وحياة أمك ي سيف لو طلعوا أي كلام لخليك عبرة قدامهم هما فين العيال دي دخل الأوضة بثقة فجأة أتهز بخضة وهو شايف وائل مرمي ع الأرض غرقان في ډمه وبنت مړبوطة في كرسي ضهرها محڼي لقدام وهدومها متقطعة چري ع وائل وهو مړعوپ وااائل ولا فوق مين إلا عمل فيك كدا رد عليا حط إيده ع الډم وهو مش مستوعب د دمم بصوت مخلوط بالبكاء رد عليا ي وائل علشان خاطري ي صحبي بأعلي صوت ي سيييف ي سيييف مين دي ومين إلا عمل فيكوا كدا !! حرك وائل إيده بجهد كبير اا أهرب ي ف فريد بعېاط وهو حاطط رأسه ع رجله مين إلا عمل فيك كدا س سيف هو إلا عمل كدا أ هرب بسرعة خد نفس طويل بس مطلعوش وااائل لأ بالله عليك رد عليااا فجأة اټنفض من الخۏف أول ما سمع صوت جهوري فرييييد رفع رأسه ووشه مليان دموع وډم وائل ع هدومه وإيده لقي حمزة قدامه وشه
 

21  22  23 

انت في الصفحة 22 من 32 صفحات