حكاية مدينة العميان
لم تعد تعجبك حياتنا ! قالت له أريده أن يتعلم على الأقل القراءة والكتابة ولا عيب في هذا !!! ضړب كفا بكف وقال لو فكر أهل القرية مثلك فإن ذلك يعني نهاية عاداتنا وتقاليدنا التي عشنا بها وأنا لا أمانع في أن يذهب لعل الله يوفقه فهذا الولد لا يصلح لصناعة الجلد ولا لأي عمل يدوي آخر ويعتقد نفسه أحسن منا في الغد ركب سعيد الحمار وسار إلى المدينة ولما ډخلها تعجب من إتساع أزقتها وكثرة بيوتها وتسللت إلى أنفه رائحة الفطائر والأطعمة الساخنة ورأى الناس تأكل وتجلس في المقاهي فإبتلع ريقه وواصل
طريقه يسأل عن الثكنة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سأله سعيد ألن
تختبرني يا سيدي ضحك وأجابه خمسة من عساكري لم يقدروا أن يغلبوك أليس هذا كافيا قال الولد سأرجع الآن وأخبر أبي وأمي وآتي غدا سار سعيد في طريقه والدنيا لا تسعه من الفرح وكان يضرب الحمار ليسرع ولما وصل أخبرهما ففرحا وفي الصباح أعدت الأم لإبنها جرابا بالطعام وذهب معه أبوه وسارا حتى إقتربا من المدينة فقال سعيد لأبيه أدخل معي لكن الأب تردد وأجابه ليس الآن المرة القادمة كان سعيد متحمسا ويطيع القائد في كل ما يأمره به فأعجبه وأكثر من ذلك أظهر براعته في الرماية
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فهمت أحد البنات سبب شرود صفية ونظراتها نحو الباب فأمسكت سعيد من ذراعه وأدخلته القاعة ولما رأته بنت الباي أمامها إحمر وجهها وتلعثمت أما هو
فنزع قبعته
وحياها بأدب دون أن يرفع نظره
عن الأرض وقال أجمل الأعياد لمولاتي