رووووفيدة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
لما تشوفنى تروح داخلة جرى على جوة..
لكن بعد فترة لاحظت انها مكانتش بتدخل اول ما تشوفنى.. وكانت بتفضل واقفة هى كمان
بقيت فى عز الشمس اقف.. لحد ما اعرق واجيب جاز. فى عز البرد واقف بتكتك م البرد
واقف بالساعات مدام روفيدة واقفة ارمى نظرة.. ابتسامة.. أشاور
و كانت هى بتكتفى بالابتسام وعلامات الخجل
و ف يوم من ذوات الايام..
بقيت هطير م الفرحة.. روفيده شاورتلى يا جدعان
قعدت اطنطط ع السقف وأغنى وحياة قلبى وأفراحه..
و هبا إيه هبا أاه.. إن شاء الله هنظبط
امتى بقى اتكلم معاها ونهظر سوا
لحد ما جه اليوم
انا راجع م الشغل .. وعلى اول الشارع شفت أمى واقفة مع مامت روفيده..
و المفاجاة روفيده واقفة معاهم
لقيت نفسى بجرى زى شخصيات الكرتون.. نصى التحتانى بيجرى قبل نصى الفوقانى تشووووووووو
نزلت عليهم زى الباراشوط..
ازيك ياما.. ازيك يا طنط عاملين ايه
و بصيت لرفيدة.. كانت بصالى وبتضحك..
كانت زى القمر اليوم ده.. ولابسه فستان لونه بنفسجى وانا اصلا بحب اللون ده وحبيته اكتر لما شوفته على روفيده وعرفت انها هى اللى بتحلى الالوان مش الالوان اللى بتحليها
و كان رد فعلها غير متوقع بالمررررة كان صدمة حقيقية بالنسبة لى
لقيتها بتمد ايديها وبتسلم عليا
و بتقولى الحمد لله ازيك انت
رحت مسلم عليها
و قلتلها الله يسلم قلبك يا روح قلبى
و رحت بايس ايديها
و رحت شايلها
و قلتلها انتى عندك كام سنة بقى
قالتلى عندى 3 سنين
رحت بايسها تانى وانا هطير م الفرحة وفضلنا نلعب ونضحك ونهزر لحد ما مامتها شالتها وطلعوا البيت
اه نسيت بالنسبه للصوره دول اتنين مخطوبين عادى
ملناش دعوة بيهم وبلاش شتيمه احنا كبار هااااه ومش هنخ..سر بعض بسبب روفيده قصدى بوست يعنى