هتتجوزى أخو العريس
-
لتمر ساعات الزفاف المعتادة ليصعد كلًا منهما لغرفة خالد بعد إنتهاء الزفاف
أمنية بتوتر: أبيه خالد هو يعنى....
خالد بجدية: عارف هتقولى ايه جوازنا فترة مؤقتة بس دا مش حقيقى
أمنية بإستغراب: يعنى ايه
خالد: يعنى هيكون جواز مستمر مش فترة
أمنية پغضب: بس دا مش كلامك
خالد: هو أنا اتفقت معاكى على حاجه يا أمنية
أمنية بعصبية: وأنا مستحيل أكمل حياتى مع واحد أرمل وكمان معاه طفل
خالد بصد@مة: أرمل ومعاه طفل...
أمنية بندم: حضرتك عارف أنا بحب مالك قد ايه وبحترمك ازاى
خالد بقوة: خلاص يا أمنية الموضوع منتهى جوازنا فترة مؤقتة وهينتهى وياريت من لحظتها متتدخليش فى أى شئ يخصنى أو يخص ابنى
ليتركها ويغادر من مكانه إلى الحمام ليبدل ملابسه وتبدل هى أيضًا ملابسها بحزن وندم على ما قالته... هى قالت هذا فى وقت ڠضب من حديثه
أمنية محدثة نفسها: مش كان قصدى دا كله... أنا واحدة غبيه مبتفكرش قبل ما تتكلم أبدًا.. أبيه خالد ميستحقش منى كدا
لترى خالد يخرج من الحمام لتقف أمامه قائلة بندم ونظرة طفولية من عينيها حينما تريد منه شئ: أبيه خالد أنا بعتذر جدًا على اللى قولتله أنت عارفنى غبيه ومبعرفش أتكلم وبقول كلام أهبل
خالد بتنهيدة من نظرتها: خلاص يا أمنية هسامحك..... ليكمل بمكر قائلا: تناديلى خالد بس من غير أبيه
أمنية بخجل: بس ازاى يا أبيه أنا متعودة دايمًا كنت بناديك كده
خالد: بس دا زمان قبل ما أتجوزك وتكونِ مراتى ينفع حد يسمعك وأنتى بتقولى لجوزك يا أبيه
أمنية: بس يعنى...
خالد وهو يرحل من أمامها: خلاص يا أمنية شكلك مش عايزانى أسامحك
أمنية بلهفة: خالد
ليلتفت لها قائلًا بإبتسامة: أحلى خالد سمعتها فى حياتى.... كده بقى مسامحك
لتخجل أمنية وترحل من أمامه وتتمدد على السرير وتغطى نفسها
ليقترب هو أيضًا وينام على الطرف الآخر من السرير.. لتنتفض أمنية من على السرير
أمنية: أنت هتنام فين
خالد بإستغراب: ايه هنام اومال هنام فين
أمنية: على الكنبة طبيعى
خالد وهو يتمدد ويغطى نفسه قائلة بنعاس: نامى يا أمنية.. وسيبك من كلام الروايات الأهبل دا
ليغط فى نوم عميق لتنام هى الآخرى أيضًا
لتمر ساعات الزفاف المعتادة ليصعد كلًا منهما لغرفة خالد بعد إنتهاء الزفاف
أمنية بتوتر: أبيه خالد هو يعنى....
خالد بجدية: عارف هتقولى ايه جوازنا فترة مؤقتة بس دا مش حقيقى
أمنية بإستغراب: يعنى ايه
خالد: يعنى هيكون جواز مستمر مش فترة
أمنية پغضب: بس دا مش كلامك
خالد: هو أنا اتفقت معاكى على حاجه يا أمنية
خالد بصد@مة: أرمل ومعاه طفل...
أمنية: وأنا مستحيل أكمل حياتى مع واحد أرمل وكمان معاه طفل
خالد بصد@مة: أرمل ومعاه طفل
أمنية بتوتر: أبيه خالد مش قصدى حاجه
خالد بهدوء: شش مش عايز أسمع حاجة عندك حق ايه اللى هيخليكى تكملى حياتك مع واحد زى أرمل وكمان تربى ابنه اليتيم
خالد بقوة: خلاص يا أمنية الموضوع منتهى جوازنا فترة مؤقتة وهينتهى وياريت من لحظتها متتدخليش فى أى شئ يخصنى أو يخص ابنى
ليتركها ويغادر من مكانه إلى الحمام ليبدل ملابسه وتبدل هى أيضًا ملابسها بحزن وندم على ما قالته... هى قالت هذا فى وقت ڠضب من حديثه
أمنية محدثة نفسها: مش كان قصدى دا كله... أنا واحدة غبيه مبتفكرش قبل ما تتكلم أبدًا.. أبيه خالد ميستحقش منى كدا
خالد بتنهيدة من نظرتها: خلاص يا أمنية هسامحك..... ليكمل بمكر قائلا: تناديلى خالد بس من غير أبيه
أمنية بخجل: بس ازاى يا أبيه أنا متعودة دايمًا كنت بناديك كده
أمنية: بس يعنى...
خالد وهو يرحل من أمامها: خلاص يا أمنية شكلك مش عايزانى أسامحك
أمنية بلهفة: خالد
ليلتفت لها قائلًا بإبتسامة: أحلى خالد سمعتها فى حياتى.... كده بقى مسامحك
لتخجل أمنية وترحل من أمامه وتتمدد على السرير وتغطى نفسها
أمنية: أنت هتنام فين
خالد بإستغراب: ايه هنام اومال هنام فين
أمنية: على الكنبة طبيعى
خالد وهو يتمدد ويغطى نفسه قائلة بنعاس: نامى يا أمنية.. وسيبك من كلام الروايات الأهبل دا
ليغط فى نوم عميق لتنام هى الآخرى أيضًا