الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية امتلكني كبير الصعيد

انت في الصفحة 2 من 58 صفحات

موقع أيام نيوز

زين: اي يا كبير 

حازم بصلي ببرود وبعدين بص علي العلامه الي في رقبته

حازم: مش هتبطل عط بقا 

زين حط ايده علي رقبته: يعم هو في احله من العط وبعدين مش احسن من واحد مش عارف يد*خل علي مراته 

حازم ببرود: تحب اقوم اوريك مش عارفه ا*خل علي مراتي ازي

زين: ونا مالي يعم اشطر عليها

حازم: في فرق لما تبقا هي تحت م*نك بس قلبها ورحها في حتا تاني والحاجات دي احله برضا

زين بملل: اهم حاجه مزاجي...

حازم:ارغي عايز اي 

زين: عايز منك مصلحه كدا....

علي: طاب وانا هستفاد اي يا باشا لمؤاخذه 

: هتاخد 40٪  من لارباح 

علي: خلاص يا باشا اعتبر الصفقه بتاعتك 

بليل عند خديجه ومريم 

خديجه: انا تعبت يا مريم رعب كل شويه يقرب مني ويبعد 

مريم: هو كان ناوي يكمل لاش انا قطعت عليكم صح

خديجه: معرفش هو برضو وصل لنقطه دي  امبارح حمدت ربنا لما بعد

مريم: طاب وهتعملي اي 

خديجه: بصي يا مريم النهارده بكره هيحصل يبقا ليه... قطع كلامهم دخول حازم خديجه قامت فاطه 

خديجه بتوتر: احضرلك العشا 

حازم: لا تعالي وراي 

خديجه قاعده علي السرير بتفرق في ايدها بتوتر.... حازم طلع من الحمام وقف قدم الدلاب 

حازم: ليليان فين 

خديجه بتوتر: نايمه في اوضتها

حازم قعد جنبها علي السرير ورفع وشها 

: مش هينفع نتاخر اكتر من كدا 

 خديجه اتوتر اكتر وعيونه نزلت لتحت تاني

: الي تشوفه 

حازم حط ايده علي خدها وقرب منها قبلها ثواني وكان هو يعتليه علي السرير ومن خبرت حازم خديجه دابت وجسم*ها بدا يستجيب وتقريبا هو جرده من هدومه وكل ميفتكر كلام زين يضيق اكتر

خديجه بتوهان: اااه سليم.... يتبع

الفصل الرابع 

خديجه بتوهان: اااه سليم 

حازم وقف مره واحده وخديجه فاقت وخدت بالها

خديجه بتوتر: ان.. انا... ك

حازم قعد علي السرير وحط ايده علي راسه وبغضب بيحاول يداريه: اطلعي برا 

خديجه بدموع: والله ك..

حازم بصوت عالي: بقولك اطلعي براااا 

خديجه لبست هدومها وطلعت برا وهي بتعيط 

خديجه بدموع وخوف: انا خايفه اوي يا مريم دا راجل صعيدي كويس انو مقتلنيش فيها

مريم بحزن: يا حبيبتي اهدي انتي مجرد قولتي اسم اخوه اللي هو كان خطيبك 

خديجه بدموع: انتي متعرفيش حازم دمه حامي ورجولته غاليه عليه اوي 

مريم بهدوء: متخفيش ان شاءلله خير حازم بيه ابن ناس برضو.. 

خديجه قامت فاطه لما الباب اتفتح  ودخل حازم بغضب بس مغلفه ببرود قدام مريم وسحب خديجه من ايديها وجرها وراه بغضب علي اوضتهم فوق........ 

علي بخبث: طب واللي يثبتلك ان المصنع بيطلع منتجات مغشوشه

الشخص بحده :اكيد هلغي الصفقه مع عيلة الهواري وهسجنهم 

علي بخبث: تمام اديني كام يوم اظبط طريقه ندخل بيه المصنع وانا هوريك الشغل من جوه

: طاب وانت هتستفيد اي كدا

علي: الصراحه انا اتعملت مع العيله دي قبل كدا وغشوني وبيتي اتخرب ومش عايز يحصل فيك كدا

: تمام وانا اوعدك لو كلامك صح هفتحلك مشروع صغير تفتح بيه بيتك

الراجل مشي وعلي راح عند امه اللي واقفه بعيد

وفاء بتساؤل: الصفقه هتطير 

علي بيضيق: ايوه يما بس فين وعدك ان  خديجه تكون ليا

وفاء بخبث: عد من النهارده 3شهور العده بتاعتها تكون خلصت وهتكون بتاعتك 

علي بفرحه: قصدك ان..

وفاء بخبث: حازم هيطلقها

حازم رما خديجة بغضب وميل مسكها من شعرها 

بكل غصب وغل: ناقص اي يا بت اسماعيل علشان تقولي اسم راجل تاني وانتي في حضني.. هاااا من بعد مoت سليم وابوكي قال مش عايز بنات ورماكي  انتي واختك شلتك انتي واختك وجبتلكم اغلي واحلي لبس ليكي ولاختك احسن مدرسه... قولتيلي معلش يا ابن عمي ممكن ناخر الدخله شويه لحد متعود عليك... معلش وبرضو مش رجوله اجبر نفسي علي واحده ست رغم ان ابويا اتخناق معايا وقالي الحديت دا مش مع راجل صعيدي.. هااا يا بت اسماعيل مش مالي عينك اناااا.... بس انا هعرف اخليكي تحرمي تجيبي سيرة راجل تاني علي لسانك... 

كل دا وهي بتعيط بس وقبل ما تستوعب حاجه رماه علي السر*ير  وكان هو فق*يها

قال وهو بيفتح زر*ار العبايه بتاعتها بغضب اعما

: جاهزه يا بنت عمي....... يتبع

خديجه بدموع: حازم ابوس ايدك اوعا.... حازم مكمل بكل عن*ف ومش مو*قف 

خديجه بدموع اكتر

:حازم والله مش هعمل كدا تاني..

: حازم بالله عليك برا*حه انت بتو*جعني..

خديجه تقريبًا انهارت واتكلمت بهستريه: مش هعمل كدا تاني مش هعمل والله.... 

حازم بعد عنها بعد ما أتأكد انها مستحيل تكرارها وبكل برود قعد علي السرير ولع سجاره ونفس دخانه بهدوء 

: انزلي اعمليلي قهوء 

خديجه قامت بسرعه جري علي تحت وهي بتعيط

زين كان نايم علي السرير لابس بنطلون بس "زين اخو حازم الصغير " دخلت مريم حطت القهوة جنبه علي الكمودينوا 

وقعدت جنب زين بخوف علشان ميصحاش فضلت تتأمل فيه لوقت طويل وبتردد مدت ايدها حركتها علي وشه بنعومه وبدون وعي من مريم ميلت وباست زين ظنًا منه انو نايم بس شهقت بصدم#مه لما زين شدها وبقيت تحته وهو بيعتليها

زين قرب منها ودفن وشه في رقبتها وفضل يقبل فيها  

زين: حلوه الحركة دي 

مريم بتوهان: زين بيه لو سمحت ابعد 

زين رفع وشه وهو مركز مع شفي*فها: هششش 

وميل يقبلها من جديد  مريم بتحاول تبعده بضعف 

فجاء الباب اتفتح ودخل حازم ببرود

زين بعد وهو بياخد نفسه 

مريم قامت بتوتر وهي بتعدل في نفسها 

حازم دخل وقعد علي الكرسي ببرود 

: انزلي هاتي القهوه من خديجه 

مريم هزت راسها واتجهت لبرا 

حازم كمل: وبلاش تدخلي الاوضه دي ما دام هو هنا لوحده... مريم طلعت 

وزين زي ما هو قاعد علي السرير طلع سجاره وحطها في بقه

: انا اللي طلبت منها تيجي

حازم: مشكلتها انها هبله وبتحبك 

زين طلع دخان السجاره وهو مركز في نقطه وهمية 

: خير 

حازم: علي ابن عمك فين مختفي

زين: متخفش اكيد بيعط في حتا 

حازم: راقبه وخد بالك منه 

زين: حاضر.. كمل وهو بيحط السجاره في الطفايه: صوتك كان طالع ليه انت وخديجه 

حازم مردش عليه وطلع ببرود

حازم: بلاش مريم يا زين مريم بت ناس مش واحده من اللي تعرفهم

خديجه واقفه في الحمام لافه الفوطه علي جسمها وبتمد ايدها  تحت الميه تشوف حرارته 

فجأة الباب اتفتح ودخل حازم لابس بنطلون بس 

خديجه شقت بصدم#مه 

واتكلمت بتلعثم وهي بترجع لورا

خديجه: ن.. ناقصك ح. حاجه 

انت في الصفحة 2 من 58 صفحات