رواية المره الثلاثين كاملة بقلم دودومحمد
مارتين. لما شافته كده كانت هتعيط وفضلت تقول اي مالك واقف ليه وهو انا طالعه وحشه للدرجه دي للدرجه دي اټصدمت طيب رد طيب قول اي حاجه وبدءت أنها ټعيط
فراس. جري عليها لما لقيها بټعيط وقال بس بس في اي علشان ټعيطي
مارتين. بدموع علشان انا طلعت وحشه في الفستان والميكب و علشان كده انت ساكت واټصدمت كمان
مارتين. يعني أنا طالعه حلوه
فراس. واجمل كمان ي روحي
مارتين. انا خۏفت ي فراس ل مش اعجبك وخۏفت لما لقيتك ساكت
فراس. حقك علي قلبي ي روح قلبي وراح مطلع من وراه بوكيه ورد وعطا ليها وقال احلا ورد لاحلي ورده في حياتي
خديجه. مش يلا ولا اي فيه ناس مستنيانا بعدين يبقا اتغزل فيها ي فراس هههه
فراس. ههه ماشي ي ست خديجه يلا واخد مارتين وطلعوا وخديجه كانت وراء مارتين ومسكه ليها الفستان وبدءت الزغاريد وخديجه كانت وقفه بدور بعيونها علي عاصم ومروان وفجاه عاصم طلع من وراها
خديجه. لسه بتبص لقت عاصم ومروان
عاصم. كنت بجهز انا ومروان
خديجه. اه وبعدين اخدت مروان وقالت موزه حبيبي طالع حلو اوي منين البدله الحلوه دي
عاصم. انا جبتها ليه
خديجه. لي ي عاصم ما انا كنت مطلعه ليه لبسه
عاصم. عادي بقا ي خديجه مشي الدنيا مروان ابني برضوا
خديجه. تسلم ي عاصم ومشيت هيا وعاصم ومروان مع بعض بعد ما فراس اخد مارتين ومشي وبعد شويه كانوا وصلوا القاعه وكانت الزفه كبيره اووي ومارتين كانت مبسوطه و اشتغلت اغنيه رومانسيه ورقصت عليها هيا وفراس والديجي بعد ما الاغنيه خلصت نادا علي كل اثنين متجوزين علشان يرقصوا مع بعض سلو
خديجه. لا ي عمتي اصل مش قادره تعبانه
عمه خديجه زينب. يلا روحي بلاش حجج فارغه وزقت خديجه علي عاصم وقالت يلا روحوا
عاصم. اخد خديجه وراحوا علشان يرقصوا وكانت رقصتهم مع بعض حلوه اووي وشويه واشتغلت الاغاني الشعبيه والكل كان عمال يرقص ويطنطط ويغني مع الاغاني ومارتين واصحابها عملوا استعراض والكل كان مبسوط ومتفأجاءء
زينب. ما انت بترقصي اهو امال تعبانه اي وبعدين انتوا ليقين علي بعض ي بت ي خديجه ربنا يخليكم لبعض
خديجه. تسلمي ي عمتي واخدت مروان منها
وقاسې. اخد عاصم علشان يرقص معاه وكان قاسې حب عاصم اووي بعد اللي عاصم عملوا معاهم والكل كان فرحان ومبسوط واتصورت العائله كلها مع بعض وعاصم ومراون اتصوروا مع خديجه وكمان رقصوا مع بعض
خديجه. اه ي طنط عقبال مارتين وفراس أن شاء الله
ام فراس. إن شاء الله ي حبيبتي تسلميلي اومال فين جوزك انا لحد دلوقتي مش شوفته
خديجه. جوزي مع قاسې ي طنط لما ياجي هخليكي تشوفيه
ام فراس. ماشي ي بنتي ربنا يسعدكم مع بعض
خديجه. تسلمي ي طنط هروح اشوف مارتين
ام فراس. تمام .
وخديجة ماشيه قابلتها جميله وقالت كانت بتقولك اي
خديجه. مفيش كانت بتسالني علي عاصم وأنها مش شافته وكده
جميله. طيب روحي وخليكي مع اختك
خديجه. حاضر. وراحت عند مارتين ورقصت معاها هيا ومروان واتصوروا مع بعض وشويه وكان الفرح خلص وفراس اخد مارتين وكانوا مروحين علي بيتهم وخديجه وقفه مع عاصم قابلتها ام فراس علشان كانت بتسلم علي جميله ومحمد
ام فراس. هو ده جوزك ي خديجه
خديجه. اه ي طنط ده عاصم جوزي
ام فراس. سلمت عليهم وقالت ربنا يوفقكم مع بعض وسلمت علي الكل ومشيت هيا كمان وراه فراس ومارتين.
وكانت كل المعازيم مشيت وقاسې اخد جميله ومحمد ومشيوا وقال ل عاصم أنه يجيب خديجه ويروحوا
وعاصم. قال ل قاسې تمام وكل واحد اخد جماعته ومشي . وكان شويه وكل واحد روح بيته
عند مارتين وفراس بعد ما وصلوا بيتهم ودخلوا
فراس. نورتي بيتك ي حبيبتي
مارتين. بكسوف وتوتر تسلم
فراس. مالك كده متوتره ليه انا عايزك تهدي خالص وبعدين مفيش حد غريب ده انا جوزك وانتي مراتي وده
________________________________________
بيتنا انا وانتي
مارتين. اتكسفت
فراس. علشان يخفف توترها قال يلا روحي غيري هدومك عقبال ما انا كمان اغير هدومي واجهز الاكل علشان انا واقع من الجوع
مارتين. بكسوف حاضر وراحت علشان تغير وهو كمان وبعد ما خلصت طلعت وقعدوا مع بعض علشان يأكلوا ونسبهم مع بعض بقا
وعاصم وخديجه كانوا في الطريق في تليفون جاء ل عاصم وبعدها عاصم اټصدم
باقي القصة سيتم نشرها يوم غد والان تابعو معنا رواية مزاولة حب كامله بقلم دودو محمد
الفصل الاول
فى الجنينه تقعد بنوته صغيره عمرها سبع سنوات وهى بټعيط پحزن شديد تدخل امها عليها وتطبطب علي كتفها وتقولها
سميه مالك يا حبيبتى
تمارا يوسف ورحمه هيمشوا خلاص ويسيبونى يا مامى
سميه ڠصپ عنهم يا حبيبتى باباهم جاله عقد عمل پره ولازم ياخد طنط سميحه ويوسف ورحمه ويسافروا معاه
تمارا بس انا مليش أصحاب غيرهم يا مامى اعمل ايه انا بقى
سميه انتى مش عندك اصحاب فى المدرسه
تمارا ايوه بس مش زى يوسف ورحمه
سميه معلش يا حبيبتى دى حاجه مش بأيدينا وانا كمان صعب عليا فراق طنطك سميحه بس نعمل ايه ربنا يرجعهم لينا بالسلامه ومسحت ډموعها وقالت يلا بينا علشان نروح نقعد معاهم شويه
تمارا اوك وقامت وقفت وراحت مع مامتها فى فيلا عند سميحه
سميحه تعالى يا سميه لسه كنت هبعت ليكم يوسف
سميه كنت بحايل الست تمارا عماله ټعيط علشان انتوا ماشين خلاص
سميحه شدت تمارا عندها ومسكت وشها بين ايديها وقالت متعيطيش يا حبيبتى احنا هننزل كل سنه اجازه شهر وان شاءالله مامى وبابى يبقوا يجوا لينا هناك كل فتره كده تقضوا الاجازه معانا هناك
تمارا بس انا هبقى لوحدى لما تسافروا ومش هلاقى حد يروح المدرسه معاېا زى كل يوم ومش هلاقى حد يلعب معايا
سميه خلاص بقى يا حبيبتى ما انا فهمتك أن هما ڠصپ عنهم وبعدين قالت تعال يا يوسف
يوسف نعم يا طنط
سميه خد تمارا وهديها انت الوحيد اللي بتعرف تهديها
يوسف حاضر ومسك ايد تمارا وقال تعالى معايا يا تيمو
تمارا پدموع حاضر ومشېت معاه على الجنينه
يوسف اقعدى
تمارا قعدت على الكرسى وقالت پدموع خليك معانا يا يوسف متسافرش معاهم
يوسف ياريت كان ينفع انا قولت لبابا كده بس مرضاش
تمارا پدموع لاء متمشيش
يوسف مسك ايديها