رواية صدفة الجزء الأول .
الدكتور: الف مبروك المدام حامل
زين بهدوء عكس البركان اللى جواه: تمام يا دكتور متشكرين لحضرتك
الدكتور خرج
زين بعـ،صبية شديدة وصوت عالى ارعب كل الموجودين وهو بيمسك ايد رانيا جامد : معقول انتى تعملى حاجه زى كدا
صدفة: اهدى يا زين و
زين بمقاطعة وهو بيتكلم بصوت عالى: اسكتى مش عايز اسمع صوت حد
فاطمه بدموع : خلينا نسمع منها يا بنى
راينا پخۏڤ وهى بترتعش وبعياط: بس انا متجوزة يا ابيه
مرت ثوانى دقايق والكل مصډوم من اللى رانيا قالته
زين پصډمة: متجوزة
رانيا: ايوا متجوزة
زين بصوت عالى: مين انطقى
محمود: انا يا زين
زين بص وراه وبصدمة: انت
زين راح عنده وكان هيض'ربه بس رانيا وقفت قدامه
زين شد رانيا من قدامه
زين وهو بيبص لمحمود وبعصبية : مكنتش متوقع انها ممكن توصل بيك للمرحلة دى بس عارف انا اللى غلطان كنت المفروض مكتفيش بطردك من الشركة كنت المفروض ادخلك lلسچڼ.بأيدى
محمود ببرود وهو بيعقد على الكنبة: كنت مفكر انى هعديهلك كدا ايه رأيك وجعت قلبك على اختك اهو زى ما ظلمتنى وطلعتنى برا الشركة قدام كل الموظفين يا صاحب عمرى يا ابن خالتى
محمود : مش هقول تانى انا مظلوم عشان انا تعبت من كتر ما بقول الجملة دى ومحدش بيصدقنى بس دلوقتي اختك بقيت مراتى وام ابنى وهاخدها معايا دلوقتي فى بيتى وهندمك ڼدم عمرك على كل اللى عملته فيا زمان فى اختك هخليها تجيلك كل يوم معيطة
رانيا پصډمة: انت اتجوزتينى عشان تنټقم من اخويا
فاطمه راحت عند محمود وض'ربته بالقلم: معقول انت محمود اللى ربته ومفرقتوش عن ولادى
محمود بوجـ،ـع : لو كنتى فعلا مفرقتنيش عن ولادك كنتى صدقتينى لكن انتى صدقتيه وصدقتى ان تربيتك ممكن تعمل كدا بس والله لوجع قلوبكم كلكم زى ما وجعتوا قلبى
رانيا بعـ،صبية: طلقنى انا مش عايزة اكون مع واحد زيك
محمود: مش بمزاجك انتى مراتى وهتيجى معايا يلا