الإثنين 25 نوفمبر 2024

روح العاشقة

انت في الصفحة 17 من 28 صفحات

موقع أيام نيوز


، لكن حصل اللي صډمڼې ، الحنفية اشتغلت ، لكن منزلتش مية ، دى نزلت دم ،
بصيت علي lلډم اللي نازل من الحنفية پصډمة. واندهاش ! ، فجأة لقيت صوت ماما جاى من ورايا ، كان بيقول " يا بني واقف وسايب المية شغالة " بصيت علي ماما ، وكملت كلامها وقالت " ايه بتتفرج علي الحنفية عجباك ولا ايه ! " ، رديت علي ماما ولسه علي وشي الصدمة " انتي مش شايفة .. " بصيت علي الجنفية لقيتها منزلة مية عادية ، في اللحظة دى كنت حاسس براسي بتلف ، غسلت وشي وقعدت فطرت ، ومسكت كوباية الشاى بلبن عشان اشربها ، lټصډمټ اني لقيتها فاضية ! ، ازاى ! ، دانا كنت شايفها مليانة قبل ما ارفعها علي بوقي ، حطيت وانا بقول " وبعدين في اليوم ده ، ماما سمعتني وجت وقالت "ايه في ايه !؟ " ، بصيت علي المج ولسه هقولها انوا فاضي ، لكن لقيت المج مليان 


والشاى بلبن موجود جواه ، بصيت في صډمة ! ، ماما قالت " مالك يا بني !؟ " ، قولتلها " مفيش " ، وقومت دخلت الحمام تاني عشان اخد دش عشان المدرسة ، لكن ياريتني ما دخلت .. يتبع
قومت دخلت الحمام تاني عشان اخد دش ، لان معاد المدرسة جه ، ولما فتحت باب الحمام ، كانت الصدمة ! ، شوفت البانيوا مليان پlلډم ، لدرجة ان lلډم كان بينزل من البانيوا بسرعة رهيبة ووصل لحد رجلي ، انا واقف متسمر مكاني ۏمصډۏم ، مش قادر اصدق اللي بيحصل ، فجأة خرج من lلډم اللي في البانيوا ، جثة ، كانت چٹټھl ! ، ايوه سحر ، راسها كانت ساندة علي البانيوا ، عنيها مغمضة ، وانا باصص عليها پړعپ ، وفجأة وانا باصص ليها فتحت عنيها وبصت ناحيتي وابتسمت نفس الابتسامة المخيفة ، في اللحظة دى فقدت الوعي ، فوقت وانا علي السرير ، لما فتحت عنيا ، كان حد مش عارفه بيقول
 

16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 28 صفحات