روح العاشقة
سحر " ، بصراحة انا قطعت الورقة ومشيت علي المدرسة ، ولما رحت المدرسة ، كان عماد صحبي مسنيني وهو مضايق ،
ولما قربت عليه قال وهو زعلان " اهلا .. اهلا بالامه طړډټڼې وقفلت الباب في وشي .. وانت عادى " ، انا بصراحة رغم ان عماد احيانا بيقول كلام ېعصپڼې ، واحيانا برضه بيكون السبب في خناقي مع ماما ، لكن مش بحبه يزعل مني ، ابتسمت لعماد وقولتله " مانت عارف اللي فيها .. مش قولتله ان الشمعة كانت هتولع في البيت .. ولا نسيت " ، لقيت عماد شوح بأيده وهو لسه علي ملامحه الزعل " لا مانستش ولا حاجة .. بس انا ڈڼپې ايه يا عم خالد ! " ضحكت وقولتله " لا ما ذنبكش حاجة .. اقعد بس عايز احكيلك علي حاجة " ، قعد عماد بعد ما رضيته بكلمتين ،
بيبصوا ناحيتي وحسيتهم كده انهم معجبين ، لانهم كانوا بيبصوا ناحيتي ويرجعوا يكلموا بعض تاني ، عماد خد باله وقال وهو بيضحك " ايوه يا عم خالد يا واكل الجوا " ضحكت علي كلامه وقولتله " خلينا بس في المهم " ،
عماد قال وهو في حالة ذهول " البنت بقيت عاشقاك يا خالد .. حړlم عليك يا بني النعمة دى "