رواية زين بقلم الكاتبة رحمه طارق
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
وحسيت اني هقع قصاده.
الكلام دا معناه خطېر على عقل واحدة زيي غرقان في الحكايات يا زين.
الكلام دا معناه اني بحبك.
الدنيا سكتت العالم هدي العصافير غنت القدر رسملي اللحظة بمنتهي الحب.
حبيتك لانك أنت لأنك رحمة لأنك طبيعية وجميلة بملامحك العادية وشعرك القصير وتوترك الملحوظ وعقلك الي بينسى كل حاجة طول الوقت حبيتك في اليوم الي قررتي فيه ترمي أحلام الاميرات بعيد عنك وتجري عليا بدون كدب بدون تمثيل بمشاعر حقيقة بنظراتك حب وخوف.. حبيتك لما شوفتك على طبيعتك ومفيش اسم لاق بيك غير رحمة يا رحمة.
حواليا مش جنبي خمس سنين وأنت ساكته وبعيد لا في يوم قررت تقربي ولا انا في يوم رفعت عيني فيكي.
يعني الغلطة غلطتي
لأ مش غلطتك ولا غلطتي .. هو نصيبنا بدأ من اللحظة دي ودلوقتي باقي حاجة واحدة بس.
أية هي.
زين.. انت.. انت بتعمل أية
حلمك بين ايديكي.
رجعت خطوة لورا يالهوي أنت .. أنت العميل
قرب خطوة أنا الأعمى.
زين أقف مكانك.
قرب خطوة كمان تتجوزيني
اتجوز مين!
تتجوزيني أنا
ازاي يعني
ابسطهالك مأذون اتنين شهود وكام زغروطة.
زين أنت بتقول أية بس انا ..
بطل الحلم بيقول أنه بيحب صاحبة الحكاية وبيسألها موافقة تكمل حياتها معاه
صاحبة الحكاية بتسأل بطل الحلم وبتقوله عاوز أميرة بشعر أحمر ولا أصفر تليق بزين بيه
حبيب صاحبة الحكاية مش عاوز غير واحدة بعيون بتقول بتحبك.
وعيون بتقول بحبك دي تشبه اية
تشبه عيونك أنت.
تمت