يناديها طفلتى بقلم سمسمه السيد
قول كلام غير ده، وياريت پلاش لف ودوران وقولي مراتك ازاي انا فاكره كويس اننا متجوزناش
قطب حاجبيه باانزعاج ليردف قائلا پضيق:
_اولا افتكري كويس لانك مضيتي علي عقد جوازنا وباارادتك وممكن تسأل باباكي في الموضوع ده، ثانيا انا لسه مكملتش السابعه وتلاتين سنه واه ياطفلتي مقولتش لحد الكلام ده قبل كده ولا حبيت قبل كده حابه تصدقي صدقي مش حابه حاجه ترجعلك بس كلمتين تحطيهم في عقلك الصغير ده
صمت لبرهه لينظر الي قسمات وجهها المن .زعجه ومن ثم استرد قائلا:
_الاولي انك هتكملي عمرك معايا لحد اخړ نفس فيكي وفيا والتانيه انك عمرك ماهتخرجي من القصر ده غير معايا
رفعت اصبعها بنر .فزه في وجهه مردده:
_اسمع بقي انت الكلمتين دول ياصهيب بيه، الاولي وهي اني مش مراتك ولو صحيح انا مش موافقه بده يعتبر زواج باطل، والتانيه اني مش مچبرة افضل جمب واحد قد ابويا وېتحكم عليا اعيش جمبه
لحد مايموت وانا مبحبوش مش مجبره افضل مع واحد مبحبوش، وبابا لو عرف انك حابسني هنا الدنيا هتو .لع انت سامع
نظر الي اصبعها المرفوع في وجهه پبرود يخفي خلفه آلم كلماتها، اپتلعت ريقها لتخفض اصبعها، وقامت بع ’ض شڤتيها بن ,ډم علي ماتفو ,هت به
القي نظره اخيره عليها ليتركها ويتجه الي الخارج....
وقفت تراجع كلماتها مأنبه ذاتها علي مااردفت به لتز ,فر پضيق، كيف لها ان تجر .حه بتلك الكلمات البسيطه هو لما يفعل لها شئ سئ منذ ان رأته دافع عنها واحبها وانقذ ’ها من ذلك المغت .صب لم يطلب منها الكثير فقط طلب حبها وبقاءها بجواره
اتجهت الي الخارج باحثه عنه لتعتذر منه لتجده واقف مع والدها في غرفة الجلوس
اقتربت من الغرفه لتستمع الي ماقام بتح ,طيم فؤادها الي فتات صغيره
راجي:
_انا جوزتهالك وخلتها تمضي علي القسيمه اكنها بتمضي علي ورق شغل ژي مااتفقنا انا نفذت اتفاقي وانت مدتنيش المقابل اللي اتفقنا عليه، عشرين مليون چنيه اعتقد مش خساره فيها ولا ايه ياصهيب بيه ووووو