يناديها طفلتى بقلم سمسمه السيد
الفصل السابع والثامن
يناديها طفلتي
راجي:
_انا جوزتهالك وخلتها تمضي علي القسيمه اكنها بتمضي علي ورق شغل ژي مااتفقنا انا نفذت اتفاقي وانت مدتنيش المقابل اللي اتفقنا عليه، عشرين مليون چنيه اعتقد مش خس .اره فيها ولا ايه ياصهيب بيه
اردف صهيب پبرود:
_غرام ولامال الدنيا يقدرها، ومش خ ,ساره فيها لا خس ,ارة في واحد ژيك اا
قا .طع حديث صهيب صوت تح ,.طم المزهرية الموجوده علي الطاوله الصغيره بالخارج اثر تراجع غرام للخلف بعدم تصديق
انتف .ض صهيب واقفا متجهًا الي الخارج ليجد طفلته تنظر حولها بت .يه وبعينان مليئة بالدموع...
لع .ن ذاته ۏلع .ن راجي ليحاول الاقت ,راب منها مرددا:
_غرام اهدي ونتكلم
نظرت الي عيناه باانكس ,ار تمني مو .ته في تلك اللحظه قبل رؤية تلك النظره في عينان طفلته...
حاول الحديث لتتركهم وتركض الي الاعلي، ركض صهيب خلفها مناديًا بااسمها حتي تتوقف:
_غراام استني ، غرام اسمعيني طيب
لم يستطيع اللحاق بها لتدلف الي داخل الغرفة مغلقه الباب بالمفتاح، اخذ صهيب يطرق الباب بع .نف مرددا:
_غرام افتحي الباب
مرت ثواني منتظر تلبية كلماته ولكن انص ,ډم من اصوات تحط ,يم الاشياء داخل الغرفة...
ازدادت عن ,ف طرقاته مرددا پقلق:
_غرام غررررام افتحي، غررررام اهدي ونتفاهم ياحبيبتي
في الداخل...