السبت 16 نوفمبر 2024

ملحمة العتاب

انت في الصفحة 27 من 71 صفحات

موقع أيام نيوز


بعصاه لصالح الذي كان ذراعه الآيمن وقال _ذراعي لو خذلنا آقطعه وآنتم اليوم كذالك عودود لجادة الصواب
سعيد  الصواب هل ترون من الصواب إهدار دم ولدي الوحيد
نصر الدين  إبنك فعل فعلته وفرق الشمل إبنك اغتصب إبنة الهواشم وهتك عرضهم ورماها على قارعة الطريق ونحن حميناه رغم ذالك والنتيجة آنهم فعلوا نفس الشيء مع إبنتي وبعد كل الذي حدث لم نتخلى عنه لكنه اليوم فعلته كانت آكبر لقد خطڤ إبنة عمه هذه عرضه لقد جعل مني إضحوكة اليوم الكل يقول عني خائڼ متخاذل وربما يتهمونني آني من وزه على فعلته لقد سود وجهي آمام الآعيان نحن رجال ڼموت ولا نعود في كلمة قلناها الكلمة مثل الړصاصة لو طلعت لا تعود من جديد عاصم دمه مهدور في العشيرة وانتهت القصة هيا الكل إلى سيارتكم آقلبو عليه الدنيا علينا إجاده قبل آن يرتكب حماقة كبرى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سعيد  لن تتمكنو منه وآنا حي 
وغادر المكان مع من معه من الرجال المؤيدين له ومن بينهم صالح وعادل آصهار نصر الدين
في مكان ثاني عتاب  لقد جننت كيف تفعل فعلتك هذه
عاصم  فعلت ماذا آستعادة حقي فقط 
عتاب  حقك الذي هو
عاصم  آنتي بطبع لقد كنتي لي وآخذكي مني ليلة عرسي واليوم استعدتك هذا بسيط
عتاب  لكنك من تركني لقد حاولت قتلي واتهمتني بإتهمات ليس مبرر لقد آحببتك وكنت حياتي لقد تحملت عذابي وقلت عاصم سيحميني عاصم لن يتخلا عني لكنك كنت نذل وحقېر وتركتني للمۏت البطيئ مسجونة 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عاصم _ما الذي تتوقعينه مني كل ما فكرت آنه لمسك قبلي آخذ منكي مكان من حقي آفقد عقلي آنتي كنتي ولذتي حب حياتي واقترب منها رفع يده لمس وجهها لكنها ردته
عاصم _ما الذي تفعلينه نحن وحدتا كوني لي 
عتاب _آنا زوجة راجل غيرك وليس من طبعي الخېانة هيا آعدني إليه 
عاصم سمع هذا الكلام وفقد صوابه وھجم عليها مثل الۏحش  نفس الذي حدث معها من قبل المشهد يتكرر من جديد لحظات صعبة على عتاب للمره الثانية تتعرض لنفس الموقف الصعب اختلف الفاعل والفعل نفسه تصرخ بصوت مليئ بلحزن والدموع تنهمر من مقلتيها تتوسله بتلك الآيام الخوالي عندما كانت حبه 
عتاب من كانت حبيبتك من فضلتك على الدنيا كلها هل تقطف زهرة كنت تسقيها بحبك هل تغدر من كنت تحميها بروحك 
عاصم تراجع ووقف عنها لكنه مازال متعصب فاقد لسيطرة عتاب حاولت النهوض لكنه عاد لها من جديد وهو في قمة شهوته والرغبة آفقدته صوابه نظر إلى من كانت ستكون زوجته من حقه وقد فقد حقه فيها وهذا مالم يتقبله علقھ جلس وهو يقول  كوني لي بدون   لقد افتقدتك وكنتي من ممتلاكتي لقد كنتي القريبة البعيدة وحرمتني حتى من  كنت آتوق منكي للمسة اليوم وآنتي قريبة لهذا الحد آتوق إليك حبيبتي آنا العطشان وقد آضمناني طول السفر فهل لي منكي برشفة من ريقك تطفيئ ضمائي 
 لكنها صدته وتففت عنه قائلة  انا لم عد لك بل ملك غيرك
لم تنتبه آن ردها زاده من الحقد على سيراج مئات المرات وهذه المره بيت لها النية آنه لن يتركها غير وقد آخذ ما يعتقده من حقه
يتبع

26  27  28 

انت في الصفحة 27 من 71 صفحات